الصفحه ١١٥ : جثمانه رحمه الله تعالى نحو مدينة
بغداد ، ومنها إلى مدينة الكاظمية المقدسة ، فمدينة كربلاء المقدسة
الصفحه ٤٠١ : صلىاللهعليهوآله
، فلمّا بشر صلىاللهعليهوآله باسلام العبّاس
أعتقه.
هاجر من مكة إلى المدينة ، وشارك مع
الصفحه ٣٤٦ : .
توفي عام ( ٣٩١ هـ ) وحمل تابوته من مصر
إلى المدينة المنوَّرة ـ على مشرفها آلاف التحية والسَّلام ـ حيث
الصفحه ٣٣٧ : إبراهيم
الحسيني ، أبو العبّاس البدوي :
متصوف مشهور ، أصله من المغرب ، ولد عام
( ٥٦٩ هـ ) وطاف الكثير من
الصفحه ٦٦ : الاعلى الشَّيخ خضر بن يحيى منذ ما يقارب من مائتين وتسعين عاماً إلى مدينة
النجف الأشرف المزدهرة بحوزتها
الصفحه ٣٨٤ : ٢٠ : ١٥٢ ، الشعر والشعراء : ٥٧١.
* السَّلامي ، محمَّد بن
عبدالله بن محمَّد :
نسبته إلى مدينة
الصفحه ٣٩ : وآله في المدينة عند خروجه
الى تبوك.
(١) صحيح مسلم ٣ : ١٨٢٣
(كتاب الامارة ، باب الاستخلاف وتركه ).
الصفحه ٣٨ : عنه صلى الله عليه وآله في المدينة.
٦ ـ وعندما خرج صلىاللهعليهوآله في غزوة بني القينقاع استخلف
الصفحه ٣٧٠ :
ولد عام ( ٢٢١ هـ ) في العتيقة من
الجانب الغربي من مدينة السلام.
تعلّم العربية فاتقنها وبرع فيها
الصفحه ٣٤٩ : النيل ، وهي قرية صغيرة كانت
على بعد خمسة أميال من مدينة الحلِّة في العراق ، تقع على نهر حفره الحجّاج
الصفحه ٩٨ : الجميع
بعلمه وبلاغته وغيرته على هذا الدين الحنيف ، فطلب منه في احدى الليالي المفتي
الحسيني ، ومفتي نابلس
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآله من حجة الوداع ، وحيث تذكر تلك المصادر
انه صلىاللهعليهوآله قد استرسل
مع الركب العظيم الزاحف في
الصفحه ٨٢ : ، واُزيلت مظاهر الاضطراب والفوضى
من عموم المدينة وما جاورها ، وكانَّ شيئاً لم يكن ، وباءت تجارة المراهنين
الصفحه ٧٧ : ، وحيث كان من المرابطين في مدينة الكوت عام (١٣٣٤ هـ ـ ١٩١٦ م ) للتصدي
لتقدم القوات الانكليزية الغازية
الصفحه ٩٧ : في القدس :
لقد كان ما اتسم به الشَّيخ كاشف الغطاء
رحمه الله تعالى من دور متميِّز بارز في الذود عن