الصفحه ٤١ : على الحاجب
الأيمن ، ويستحب لهم التياسر إلى يسار المصلّي منهم قليلاً.(٢)
قال ابن فهد الحلي
في شرحه
الصفحه ٢١ : ؛ صفة الصفوة : ٤ / ١٤٣.
(٢). المنتظم لابن
الجوزي : ٥ / ٣٢ ؛ طبقات الحفاظ : ٢ / ١٥١ ، ١٥٧ ؛ شرح صحيح
الصفحه ٤٦ : أوّل يوم أُتُوا به ، فقد كان المرجع الأوّل لهم
فيهتمون به قراءة
الصفحه ٣ :
إبراهيم الأسدي الكوفي.
٣. سيف بن عمر
التميمي الكوفي.
فالأوّل منهم
مشترك بين اثنين عرفا بالكذب والوضع
الصفحه ٥ : اثنان.
وأوّل من افتُري
عليه ، هو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى بلغ
الصفحه ١٣ : هذه الرسالة بمرتبة الشرف الأُولى مع التوفير بطبعها وتبادلها بين
الجامعات.
ويكفي في كونه
علبة للسفاسف
الصفحه ٢٦ : وغيرهم
من الأُمويّين والعباسيّين؟ فإذا كان الحال كذلك فلما ذا اقتصر على الأوّل ولم يشر
حتّى إلى شيء طفيف
الصفحه ٣١ :
التهمة الأُولى :
قال:
محنة الرافضة محنة اليهود ، قالت اليهود: لا يصلح الملك إلّا في آل داود
الصفحه ٥٥ : على المصلحة ووضع الحكم وفق متطلباتها.
وعلى ضوء ذلك
فالتاريخ يشهد بأنّ أوّل من ترك النص وأخذ
الصفحه ٥٩ : ، وأُمروا بالاستغفار لهم فسبّوهم.
إنّ هذا الكلام
يشتمل على فريتين:
الأُولى: سألت
الرافضة من شرّ أهل
الصفحه ٦٠ :
الثانية: أمروا
بالاستغفار لهم فسبّوهم.
أمّا الأُولى فهي
فرية شائنة لا تجد أيَّ سند لها في كتب
الصفحه ٦٢ :
هذا كلّه حول
الفرية الأُولى ، وأمّا الفرية الثانية من أنّهم أُمروا بالاستغفار فسبّوهم فيا
ليت انّه
الصفحه ٦٩ : إلى الرافضة كان الأولى أن ينسبه إلى القرآن الكريم حيث
إنّه سبحانه يقول: (الطَّلاقُ مَرَّتانِ
الصفحه ٧٠ : ابن تيمية في «منهاج السنة» الذي هو أولى أن يسمّى
منهاج البدعة ، فسار على منهاج سلفه فرأى أنّ ما افتعله
الصفحه ٧٤ : المدينة أخبرتك ، فحلفت له.
فقال: اعلم أنّه
أتانا في عام أوّل رجلٌ وطلب في محبّة أبي بكر شيئاً في قبّة