الصفحه ٧٣ : وأخذ بيدي ومضى بي إلى
داره وأدخلني الدار وأغلق ورائي الباب وسلّط عليّ عبدين فكتّفاني وأوجعاني ضرباً
الصفحه ٧٤ : ومضى بي إلى تلك الدار فأدخلني
فيها ووضع بين يديَّ طعاماً.
ولمّا فرغنا قام الشابُّ وفتح عليَّ باباً
الصفحه ٧٨ : رأيهم على المضي إلى
قبره ، فمضوا ونبشوه فوجدوا صورته خنزيراً ووجهه منحرفاً عن جهة القبلة إلى جهة
الشمال
الصفحه ٤٠ :
إلى غير ذلك من
الروايات التي نقلها الشيخ الحرّ العاملي في «وسائل الشيعة» في كتاب الصلاة ،
أبواب
الصفحه ٢٧ : ربّي إنّي لأستحي من الله عزوجل إذا وصلت إلى محاذاة الكعبة التي هي قبلة المؤمنين أن أجوز
عليها
الصفحه ٢٨ : أقسمت الملائكة عليها به زالت الشمس ، وعادت إلى سيرها ،
بقدرة المولى ، وكذلك إذا مرّ العاصي من أُمّتي على
الصفحه ٥٢ : اليهود ، لأنّ القضاء فيه رهن الوقوف على أحكامهم ، غير أنّ ما نسبه إلى
الشيعة صحيح ، ولكنّهم لا يقيمون
الصفحه ٢٩ : ء ومحاذاة الكعبة
ووصولها إلى تلك النقطة المقدّسة وهي العارفة لمقامات الصديق وان اسمه منقوش عليها
، وانّ من
الصفحه ٣٤ : .
قال : قلت لأبي :
ما قال؟
فقال : كلّهم من
قريش.(٢)
وأيّ فرق بين حصر
الملك في آل علي الذين هم أحد
الصفحه ٣٩ : نسبه إلى
اليهود ممّا لا نحوم حوله ، وأمّا ما نسبه إلى الرافضة فهي فرية واضحة ، وقد جاءت
الروايات على
الصفحه ١٨ :
لكنّها تعود
بالفائدة على الشيعة ، وذلك عند ما يرجع القارئ المنصف من السنّة إلى كتب الشيعة
أو يلتقي
الصفحه ٦٢ : : (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ
فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى ما
الصفحه ٥٠ : .
اللهم ما أجرأه
على الفرية والافتعال! ما أجرأه على الكذب وإلصاق التهم بشيعة آل البيت الذين
يقتدون بالنبي
الصفحه ٥٧ : في هذه الفتيا يقول
: لم نجد بداً من القول بأنّ المصلحة في زماننا هذا على عكس ما كان عليه زمن
الخليفة
الصفحه ٣٠ :
أقول: أو ما كان في وسع المحقّق أن يشير إلى شيء قليل من هذه
الموضوعات أو قصص الخرافة في حقّ أبي بكر