الصفحه ٦٩ : إلى الرافضة كان الأولى أن ينسبه إلى القرآن الكريم حيث
إنّه سبحانه يقول: (الطَّلاقُ مَرَّتانِ
الصفحه ١٠ :
قال: قال هشام بن
الحكم متكلّم الشيعة: إنّ الله جسم ذو أبعاض في سبعة أشبار بشبر نفسه في مكان
مخصوص
الصفحه ٣٤ : بطون قريش وحصره في قريش؟!
هذا ومن سبر في
كتب العقائد يرى أنّ المتكلّمين ذكروا : أنّ من شرائط الخليفة
الصفحه ٤٥ : ، ويحتمل أن يكون مصحّف : تسد ، والظاهر انّ مراد ابن
الجوزي اتّهام الشيعة بالبخل حيث يسدّون أبوابهم ، أو
الصفحه ٥٦ : .(١)
٣. وأخرج مسلم
أيضاً : انّ أبا الصهباء قال لابن عباس: هات من هناتك ، ألم يكن الطلاق الثلاث على عهد رسول الله
الصفحه ٧٨ : منير(٢): خرج جماعة من شُبّان حلب يتفرجون ، فقال بعضهم لبعض: قد
سمعنا انّه لا يموت أحد ممّن كان يسبُّ
الصفحه ١٣ : والخزايا التي يندى لها جبين الإنسان ما يذكره في حقّ السيد الخميني
قدَّس سرَّه ويقول : إنّ الخميني أدخل اسمه
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر : طلاق الثلاث واحدة ، فقال
عمر بن الخطاب: إنّ الناس قد استعجلوا في
الصفحه ٥٩ : ـ أن يعتمد على أُسطورة تاريخية لاكتها اليهود
فيأخذها من يد اليهود وينسبها إلى شيعة آل البيت الذين ليس
الصفحه ٧ :
«بأيمان ثلاثة ما
قال أبي هذا قط ، كذب الحكم بن عتيبة على أبي».(١)
ثمّ إنّ خصوم
أئمّة أهل البيت
الصفحه ١٤ : عائشة تسمّى حميراء ، ويجعلونها
عائشة ، ويعذبونها بنتف شعرها وغير ذلك ، ويرون أنّ ذلك عقوبة لعائشة
الصفحه ٥٠ : : «الإسلام شهادة أن لا إله إلّا الله ، والتصديق
برسول الله ، به حقنت الدماء ، وعليه جرت المناكح والمواريث
الصفحه ٥٣ : ألا أقتله؟(١)
إنّ محمود بن لبيد
صحابي صغير وله سماع ، روى أحمد باسناد صحيح عنه ، قال: أتانا رسول
الصفحه ٧١ :
شيئاً قليلاً
فحاول أن يضيف عليها تهماً أُخرى ، فقال :
اليهود يستحلّون
أموال الناس كلّهم وكذلك