الصفحه ٣٥ : عبد القاهر
البغدادي (المتوفّى ٤٢٩ ه) قال أصحابنا : إنّ الذي يصلح للإمامة ينبغي أن يكون
فيه أربعة
الصفحه ٢٧ :
روي انّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال يوماً لعائشة: إنّ الله تعالى لمّا خلق الشمس خلقها من
الصفحه ٢٨ :
فقالت عائشة رضي
الله عنها : يا رسول الله! من هو الرَّجل الذي اسمه منقوش عليها؟ قال: هو أبو بكر
الصفحه ٧٠ : ابن تيمية في «منهاج السنة» الذي هو أولى أن يسمّى
منهاج البدعة ، فسار على منهاج سلفه فرأى أنّ ما افتعله
الصفحه ٧٤ :
كما كان وأنا
أتكلّم فقلت: الحمد لله الذي ردّ عليَّ لساني وازددتُ محبّةً في أبي بكر.
فلمّا كان
الصفحه ١٥ : هذه الأعمال أو يعتقد
به.
كان على ابن تيمية
الذي نسب نفسه شيخاً للإسلام أن يذكر مصدر هذه الأقاويل
الصفحه ١٩ : التي يتحمّلها المجتمع السنّي الذي يجب عليه أن ينقل
الصورة كاملة. (١)
(فَبَشِّرْ عِبادِ*
الَّذِينَ
الصفحه ٣٧ :
فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ)(١)
فشتّان بين
الصفحه ٨ : بلسانك» وهو الذي فتقَ الكلام في الإمامة ، وهذّب المذهب
وسهّل طريق الحجاج إليه ، وكان حاذقاً بصناعة الكلام
الصفحه ٦٥ : أدبارهم القهقرى.(١)
٦. روى أبو هريرة
، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والذي نفسي بيده
الصفحه ١٨ : الشيعة ويفقد ثقته بعلمائهم ، الأمر الذي يؤدّي
إلى تعاطفه مع الشيعة أو اعتناقه مذهب التشيع.
وهذا صار
الصفحه ٦٢ :
هذا كلّه حول
الفرية الأُولى ، وأمّا الفرية الثانية من أنّهم أُمروا بالاستغفار فسبّوهم فيا
ليت انّه
الصفحه ٣٨ : .
إلى غير ذلك من
مبرّرات الجهاد الابتدائي قبالة الجهاد الدفاعي.
غير أنّ مشاهير
فقهاء الإمامية ذهبوا
الصفحه ٤٣ :
ثانيهما
: انّها قبلة لمن
كان في المسجد ، والمسجد قبلة لمن كان في الحرم ، والحرم قبلة لمن خرج عنه
الصفحه ٥٨ : بالوحي.
لا شكّ انّ اليهود
يبغضون جبرئيل وغيره بنصّ القرآن الكريم ، قال سبحانه: (قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا