الصفحه ٥٧ : وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ).(١)
وقد حاول غير واحد
من المتفقّهة أن يبرّروا فتوى الخليفة
الصفحه ٦٠ : الجمر من ذكر معادهم! كأنّ بين أعينهم رُكب المِعْزى من طول سجودهم! إذا ذكر
الله هملت أعينهم حتّى تبلّ
الصفحه ٦١ : ، وأرضهم من رضوانك وبما
حاشوا الخلق عليك ، وكانوا مع رسولك ، دعاة لك إليك ، واشكرهم على هجرهم فيك ديار
الصفحه ٦٧ : ، بل نقلها
من كاتب متساهل هو ابن عبد ربّه الأندلسي في كتابه «العقد الفريد» دون أي تحقيق
وتتبّع ، فإنّ
الصفحه ٧٢ : لما نسجوه من الأكاذيب
تأثيراً على العقول الحرّة. كلا إنّها كلمة هم قائلوها ومن ورائها من يناقشهم
ويبدي
الصفحه ٧٥ : نعرف له خبراً ، فلمّا كان الليل ونمنا صرخ أبي صرخة عظيمة فاستيقظنا من شدّة
صرخته فوجدناه قد مسخه الله
الصفحه ١٢ : .
فتجد نماذج من هذه
الافتراءات في : كتاب «العقد الفريد» لابن عبد ربّه ، و «الانتصار» للخيّاط ، و «الفرق
الصفحه ١٦ : أبي الحسن
السبكي وولده التاج والشيخ الإمام العزّ بن جماعة ، وأهل عصرهم وغيرهم من
الشّافعيّة والمالكيّة
الصفحه ٣١ : بأنّه لا يصلح إلّا في آل داود.
أقول: لا شكّ انّ الشرائع السماوية تشترك في كثير من الأُمور
وإن كانت
الصفحه ٣٢ : ءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً
وَمِنْهاجاً وَلَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٣٣ : في آل إبراهيم ، فأي وازع من أن يجعل الخلافة الإسلامية والإمامة
في أشرف وأرفع بيت وأفضل منبت وهو بيت
الصفحه ٣٧ :
فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ)(١)
فشتّان بين
الصفحه ٤٥ : الحقّ انّ كلامه هذا أشبه بالمهزلة ، فإنّ
طائفة الشيعة من أسخى الطوائف حيث يوقفون الأموال الطائلة
الصفحه ٤٩ :
الإمام البخاري
ينقل في صحيحه:
خطب عمر عند
منصرفه من الحجّ وقال: إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم
الصفحه ٥٤ : من أئمّة أهل البيت كانوا يحاولون التعرّف على
الحكم الشرعي من خلال النصّ الشرعي آية ورواية ولا يعملون