الصفحه ١٢ : .
فتجد نماذج من هذه
الافتراءات في : كتاب «العقد الفريد» لابن عبد ربّه ، و «الانتصار» للخيّاط ، و «الفرق
الصفحه ٤٦ :
ولو حاول ابن
الجوزي أن يعرف البخلاء والسفهاء ، فعليه أن يرجع إلى كتاب «البخلاء» للجاحظ وهو
وابن
الصفحه ١٦ :
وليست هذه
الافتراءات والأكاذيب بعيداً عمن يعرّفه الحافظ ابن حجر في كتابه «الفتاوى
الحديثة» قال
الصفحه ٦٧ :
خاتمة المطاف
ما أشبه الليلة بالبارحة
وربما يتصوّر
القارئ انّ ابن الجوزي رمى الشيعة بهذه التهم
الصفحه ٧٦ :
التافة.
وكان الأجدر
بالصفوري (المؤلّف) أن يُفكِّر قليلاً قبل أن يسوّد صفحات كتابه ، بهذه القصة
المختلقة
الصفحه ٩ :
الصكاك وغيرهما
يقول: إنّ علم الله تعالى محدث ، وانّه لم يكن يعلم شيئاً حتّى أحدث لنفسه علماً
الصفحه ٣١ : ، وقالت
الرافضة: لا تصلح الإمارة إلّا في آل علي.
إنّ المؤلف سوّى
بين شيعة علي ومحبّيه الذين يجسّدون
الصفحه ٧٢ :
المباراة في نسج الكذب
قد زعم أبناء حزم
والجوزي وتيمية ومن لفّ لفّهم في الافتراء على الشيعة ، أنّ
الصفحه ١١ :
قال العلّامة
الأميني ـ بعد ذكر نماذج من الآراء المختلقة والأكاذيب عن كتاب الملل والنحل ـ :
هذه
الصفحه ٦٣ :
للحيلولة دون
التفاف الرأي العام حول أئمّة أهل البيت عليهمالسلام.
غير أنّ ابن
الجوزي أعرف بصحاح
الصفحه ٨٠ : عن كتاب «العقد الفريد» لابن
عبد ربه الأندلسي.. ٦٧
المباراة في نسج الكذب
الصفحه ٢٩ : واستخدامهم بالجر الثقيل ،
وهو الذي إذا أراد شيئاً أن يكون يقول له: كن فيكون؟!
ثمّ إنّ الشمس
هلّا كانت تعلم
الصفحه ٧٧ :
وهذا الكوكب الذي
نعيش عليه يضجّ بالقَتَلة والإرهابيين والجزّارين ، ولكننا لم نسمع أنّ أحداً منهم
الصفحه ٧٣ :
قال: كنت مجاوراً
بالمدينة المشرَّفة على مشرِّفها أفضل الصّلاة والسّلام فخرجت يوم عاشوراء الذي
الصفحه ٧٥ : له: إذا رأيت
الذي قطع أبوك لسانه تعرفه؟ قال: لا والله: فقلت: أنا هو والله ، أنا الذي قطع
أبوك لساني