الصفحه ٤٤ : «مجمع الفائدة والبرهان».(٢)
وعلى كلّ تقدير
فهل يصحّ لمؤرّخ موضوعي أن يتّهم الشيعة بهذه التهمة ويلحقهم
الصفحه ٣٦ :
صفات الأئمة تسع ـ
إلى أن قال: ـ التاسع: أن يكون قرشياً.(١)
أو يظن ابن الجوزي
في حقّ هؤلاء مثل ما
الصفحه ٢٢ :
ثمّ إنّ أسباب
الوضع مختلفة ، نذكر منها ما يلي :
١. فسح المجال
للأحبار والرهبان لنقل ما في الكتب
الصفحه ٣٩ : : إنّ أهل
العراق يؤخّرون المغرب حتّى تشتبك النجوم ، فقال: «هذا من عمل عدو الله أبي
الخطاب».
وفي رواية
الصفحه ٤٢ : الاستظهار ، بسبب الانحراف ، والثاني هو
الأظهر كما يظهر من الرواية وانّه لأجل تحصيل اليقين باستقبالها
الصفحه ٣ : المستقبل المطويَّة ، ولكن بإمكان الباحث المتتبع أن يفتح
القسم المطويّ انطلاقاً من القسم المفتوح ، فيحدِّد
الصفحه ٦ :
به الحال أن أرتقي
المنبر وخاطب جموع المسلمين بقوله : «من كذّب عليَّ متعمّداً فليتبوّأ مقعده من
الصفحه ٦٤ : ظهراني أصحابه ـ : إنّي على الحوض أنتظر من
يرد عليّ منكم ، فو الله ليقطعنّ دوني رجال ، فلأقولنّ : أي ربّ
الصفحه ٤١ :
قد وردت الروايات
انّ من توجّه إلى القبلة من أهل العراق والمشرق قاطبة ، فعليه أن يتياسر قليلاً
الصفحه ٥٤ : ؟»
قال: طلّقتها ثلاثاً ، قال ، فقال: «في مجلس واحد؟» قال: نعم ، قال: «فإنّما تلك
واحدة فأرجعها إن شئت
الصفحه ٣٣ :
ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ).(١)
إنّه سبحانه جعل
النبوة والكتاب في ذرّية إبراهيم وقال
الصفحه ٣٢ : الكتاب في كثير من الفروع ، فالجميع أُمروا بالصلاة والصوم
وحرمة الربا وتحريم المحارم ، أفيصح أن يقال : انّ
الصفحه ٥١ : المسألة
من البداهة بوضوح نطوي الكلام عنها ، ومن أراد التفصيل فعليه أن يرجع إلى كتاب
«الإيمان والكفر على ضو
الصفحه ٥٧ : ء بالدين وأهله ، وانّه يجب في زماننا هذا
الأخذ بنصّ الكتاب والسنّة ، وهو انّه لا يقع منه إلّا واحد
الصفحه ٤٧ :
وحفظاً ، كتابة
وضبطاً ، فتطرق التحريف إلى مثل هذا الكتاب لا يمكن إلّا بقدرة قاهرة حتّى تتلاعب