الصفحه ٤٢ :
بأنّه لا وجه لهذا
الاستحباب ، لأنّ التياسر إن كان من القبلة إلى غير القبلة فهو حرام وإن كان من
الصفحه ٥٥ :
برأيهم أصلاً ،
وفي مقابلهم لفيف من الصحابة يستخدمون رأيهم للتعرّف على الحكم الشرعي من خلال
التعرّف
الصفحه ٥٩ : ـ أن يعتمد على أُسطورة تاريخية لاكتها اليهود
فيأخذها من يد اليهود وينسبها إلى شيعة آل البيت الذين ليس
الصفحه ٦٤ : ظهراني أصحابه ـ : إنّي على الحوض أنتظر من
يرد عليّ منكم ، فو الله ليقطعنّ دوني رجال ، فلأقولنّ : أي ربّ
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في حياته وبعد رحيله وقد تنبّأ به في حديث متضافر أو
متواتر وقال : «من تعمد عليّ كذباً فليتبوّأ
الصفحه ٢٤ :
د. «تمييز الطيب من
الخبيث مما يدور على ألسنة الناس من الحديث» : لعبد الرحمن بن علي الشيباني
الصفحه ٢٨ :
فقالت عائشة رضي
الله عنها : يا رسول الله! من هو الرَّجل الذي اسمه منقوش عليها؟ قال: هو أبو بكر
الصفحه ٣٤ : هذا الأمر في قريش
ما بقي من الناس اثنان.(١)
أخرج مسلم في
صحيحه عن سماك بن حرب ، قال: سمعت جابر بن
الصفحه ٣٥ :
إلى خلافه إلّا
الخوارج.
قال الباقلاني (المتوفّى
٤٠٣ ه): يشترط أن يكون قرشياً من صميم.(١)
وقال
الصفحه ٣٨ :
٢. إزالة الرقابة
المفروضة على الشعوب في استماع قول الحقّ.
٣. انقاذ
المستضعفين من براثن الظالمين
الصفحه ٤٣ : لأنّ عنده جهة كل واحد من المصلّين ، غير جهة الآخر ، إذ لو
خرج من وجه كل واحد منهم خط مواز ، للخط الخارج
الصفحه ٤٦ : الجوزي كلاهما صنوان من أصل واحد ، فعند ذلك يعرف من البخيل هل هم الشيعة أو
غيرهم؟!
التهمة السادسة
الصفحه ٥٦ :
واحدة على عهد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وثلاثاً من خلافة عمر؟ فقال: نعم
الصفحه ٥٨ :
التهمة التاسعة :
اليهود
يبغضون جبرئيل ويقولون هو عدونا من الملائكة ، وكذلك الرافضة يقولون غلط
الصفحه ٦٢ :
هذا كلّه حول
الفرية الأُولى ، وأمّا الفرية الثانية من أنّهم أُمروا بالاستغفار فسبّوهم فيا
ليت انّه