الصفحه ٤٢ : رسالة لطيفة في
المسألة وأرسلها إلى المحقّق الطوسي فاستحسنها.(١)
وحاصل الجواب: منع
الحصر بل التياسر في
الصفحه ٥٦ :
وأبي بكر واحدة؟ قال: قد كان ذلك ، فلمّا كان في عهد عمر تتابع الناس في الطلاق
فأجازه عليهم.(٢)
٤. أخرج
الصفحه ٥٨ : لِلْمُؤْمِنِينَ).(١)
وأمّا سبب عدائهم
لجبرئيل فقد فصّل الكلام فيه فخر الدين الرازي في تفسيره ، ومن أسباب عدائهم
الصفحه ٧٠ :
بكلمة واحدة أو في
مجلس واحد إنّما طلقت مراراً ، كما إذا كان زيد أعطى درهمين لعمرو بعطاء واحد ، لا
الصفحه ٣ : في القرن الثالث قد
اعتمد في سرد وقائع تاريخ الخلفاء على روايات يرويها عن:
١. السريّ.
٢. شعيب بن
الصفحه ٥ : إلى جنب الشرع في التأكيد على ذم الظاهرة المذكورة والتنديد بها ، وتقبيح
فاعلها على نحو لا يختلف فيه
الصفحه ٧ : ومناوئيهم لم يقتصروا في الكذب على آل الرسول ، بل عمّ أيضاً
شيعتهم ، فافتروا عليهم ـ وكأنّهم ـ يتقرّبون بذلك
الصفحه ١١ : دامغة ، أو بيان شاف ، أو فتوى سديدة أو نظر ثاقب.
على أنّ أحاديث
هؤلاء كلّهم في العقائد والأحكام
الصفحه ١٤ : الشيعة ، نذكرها من دون أيّ
تعليق ، لأنّ بطلانها من الوضوح أغنانا عن إفاضة الكلام في نقدها.
١. يقول: من
الصفحه ١٩ : اكتشفوا الحقيقة وإذاً فقدوا
الثقة في علمائهم وباحثيهم فلا ينتظر منهم العلماء إلّا هذا التحوّل الحاد والشكّ
الصفحه ٢٨ : إذا وصلت إلى الاستواء
، وإنّ الله تعالى قدّر أن يخلق في آخر الزمان نبيّاً مفضَّلاً على الأنبياء وهو
الصفحه ٢٩ : سبحانه في تسيير الشمس إلى هذه الأدوات من العجلة
والعرى والسلاسل وخلق أُولئك الجم الغفير من الملائكة
الصفحه ٤٠ :
إلى غير ذلك من
الروايات التي نقلها الشيخ الحرّ العاملي في «وسائل الشيعة» في كتاب الصلاة ،
أبواب
الصفحه ٤٦ : القرآن المنزل على قلب سيّد المرسلين دون أن
يكون فيه نقص أو زيادة ، ولم يخالف في ذلك إلّا شُذّاذ من
الصفحه ٥٠ :
٣. «الميزان في
تفسير القرآن» (سورة الحجر) للعلّامة الطباطبائي.
٤. صيانة القرآن
عن التحريف