الصفحه ٢١ :
ويحتوي صحيح
البخاري في الخالص بلا تكرار على ألفي حديث وسبعمائة وواحد وستين حديثاً اختاره من
زها
الصفحه ٣٨ :
٢. إزالة الرقابة
المفروضة على الشعوب في استماع قول الحقّ.
٣. انقاذ
المستضعفين من براثن الظالمين
الصفحه ٤٣ :
ثانيهما
: انّها قبلة لمن
كان في المسجد ، والمسجد قبلة لمن كان في الحرم ، والحرم قبلة لمن خرج عنه
الصفحه ٤٤ :
مختلف فيه ، ولأجل ذلك استشكل فيه غير واحد من الفقهاء ، منهم المحقّق الأردبيلي ،
فمن أراد التفصيل فلينظر
الصفحه ٤٧ : ء والحفّاظ ، وانتشار نُسَخِه على صعيد هائل قد جعل هذه
الأمنية الخبيثة في عداد المحالات.
إنّ للسيد الشريف
الصفحه ٥٢ : اليهود ، لأنّ القضاء فيه رهن الوقوف على أحكامهم ، غير أنّ ما نسبه إلى
الشيعة صحيح ، ولكنّهم لا يقيمون
الصفحه ٥٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فصلّى بنا المغرب في مسجدنا فلما سلم منها قال: اركعوا
هاتين الركعتين في
الصفحه ٥٥ : بالاجتهاد في هذه المسألة هو عمر بن
الخطاب ، وقد صارت البدعة بمرور الزمان سنّة والسنّة بدعة ، وإن كنت في شك
الصفحه ٧٨ :
فرية تلو فرية تلو
فرية
ذكر الجرداني في
مصباح الظلام(١)شاهداً على هذه الفرية ، فقال: لما مات ابن
الصفحه ٤ : ، ورواية واحدة ، استغرقت بيان حوادث ١١ ـ ٣٧ من الهجرة
فحسبها المتأخرون حقائق فاستندوا إليها في كتبهم
الصفحه ١٧ : » لابن الجوزي ورأيت فيها أكاذيب وخزايا ومفتعلات نسبها إلى الشيعة
بضرس قاطع ، ثمّ رأيتها في كتاب «العقد
الصفحه ٢٣ : :
أ. «الموضوعات» : لمؤلّفه أبي الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (٥١٠
ـ ٥٩٧ ه) ، طبع مرّتين في ثلاثة أجزا
الصفحه ٢٧ :
لؤلؤة بيضاء بقدر الدنيا مائة وأربعين مرة وجعلها على عجلة ، وخلق للعجلة ثمانمائة
وستّين عروة ، وجعل في
الصفحه ٣٥ : عبد القاهر
البغدادي (المتوفّى ٤٢٩ ه) قال أصحابنا : إنّ الذي يصلح للإمامة ينبغي أن يكون
فيه أربعة
الصفحه ٤١ :
ليكون متوجّهاً إلى المسجد الحرام.(١)
وقال المحقّق في
«الشرائع»: وأهل العراق ومن والاهم يجعلون الفجر