لنيل درجة
الدكتوراة في قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة لجامعة محمد بن سعود الإسلامية ، وقد
أُجيزت هذه الرسالة بمرتبة الشرف الأُولى مع التوفير بطبعها وتبادلها بين
الجامعات.
ويكفي في كونه
علبة للسفاسف والخزايا التي يندى لها جبين الإنسان ما يذكره في حقّ السيد الخميني
قدَّس سرَّه ويقول : إنّ الخميني أدخل اسمه في أذان الصلاة وقدّمه على الشهادتين.
نحن لا نعلّق عليه
شيئاً ، فإنّ العيان لا يحتاج إلى البيان ، هذا أذان الشيعة يذاع من آلاف المآذن
في المحافظات والمدن والإذاعات الإيرانيّة ليس فيه أثر من هذه الفرية ، والسيد
الخميني كان إنساناً مثالياً أفنى عمره في الذب عن حياض الإسلام ، وهو أجل وأرفع
من أن يأمر بالإتيان باسمه في الأذان؟!
__________________