الصفحه ٣١ : ، وقالت
الرافضة: لا تصلح الإمارة إلّا في آل علي.
إنّ المؤلف سوّى
بين شيعة علي ومحبّيه الذين يجسّدون
الصفحه ٣٢ : محنة أهل السنّة محنة اليهود
قالت اليهود بالصلاة والصوم وقالت السنّة بهما أيضاً؟!
فاشتراك الشيعة مع
الصفحه ٣٣ : علي؟! أفيصح في منطق العقل تشبيه شيعة علي
ومحبّي أئمة أهل البيت باليهود لأجل اشتراكهم في هذا النوع من
الصفحه ٣٧ :
الجهاد ؛ وأمّا
الشيعة فهم يقولون ـ على فرض صحة النسبة: لا جهاد في سبيل الله حتّى يخرج المهدي
الصفحه ٥٢ : اليهود ، لأنّ القضاء فيه رهن الوقوف على أحكامهم ، غير أنّ ما نسبه إلى
الشيعة صحيح ، ولكنّهم لا يقيمون
الصفحه ٥٨ : أنّ
مسألة «خان الأمين» فكرة يهودية قد أخذها عدو آل البيت من اليهود ونسبها إلى
الشيعة أو إلى الرافضة
الصفحه ٦٢ : تكفّل عناء البحث وراء هذه المسألة في كتب الشيعة ، دون أن ينسبه إليهم
دون دليل.
والحقّ انّ الشيعة
لا
الصفحه ٦٧ :
خاتمة المطاف
ما أشبه الليلة بالبارحة
وربما يتصوّر
القارئ انّ ابن الجوزي رمى الشيعة بهذه التهم
الصفحه ٧٢ :
المباراة في نسج الكذب
قد زعم أبناء حزم
والجوزي وتيمية ومن لفّ لفّهم في الافتراء على الشيعة ، أنّ
الصفحه ٥ :
١
الافتراء على الشيعة وأكابرهم
إنّ الكذب
والافتراء من الكبائر الموبقة التي نهى عنها الكتاب
الصفحه ٨ : شيعية في الكلام
وكان جدّاً قوي الحجة ، ناظر المعتزلة وناظروه ، ونُقلتْ له في كتب الأدب مناظرات
كثيرة
الصفحه ١٠ :
قال: قال هشام بن
الحكم متكلّم الشيعة: إنّ الله جسم ذو أبعاض في سبعة أشبار بشبر نفسه في مكان
مخصوص
الصفحه ١٥ :
كلابه باسم أبي بكر وعمر ويلعنهما. (٣)
إلى غير ذلك من الخزايات
والحماقات التي نسبها إلى الشيعة وهم برا
الصفحه ٣٠ : وما علّق عليها من
دون نقد أو استيضاح ، إنّما نتكلّم حول التّهم التي رَمى بها الشيعة وألصقها بهم ،
فها
الصفحه ٣٦ : ظنّه في حقّ الشيعة حيث إنّهم أيضاً قالوا مثل قول اليهود لا
يصلح الملك إلّا في قريش؟
التهمة الثانية