الصفحه ١٢ : الشيعة وعقائدهم.
فهذا هو ناصر
القفاري ألّف كتاباً باسم «أُصول مذهب الشيعة الإمامية» ، والكتاب رسالة
الصفحه ١٣ : باسمه في الأذان؟!
__________________
(١). أُصول مذهب
الشيعة الإمامية : ٣ / ١١٥٤.
الصفحه ٤٦ : الجوزي كلاهما صنوان من أصل واحد ، فعند ذلك يعرف من البخيل هل هم الشيعة أو
غيرهم؟!
التهمة السادسة
الصفحه ١٨ :
لكنّها تعود
بالفائدة على الشيعة ، وذلك عند ما يرجع القارئ المنصف من السنّة إلى كتب الشيعة
أو يلتقي
الصفحه ٧ : إلى الله سبحانه.
ولأجل إيقاف
القارئ على نماذج ممّا افتروا به على الشيعة نأتي أوّلاً بما افتروا به
الصفحه ١١ : عقائد باطلة ، عزاها إلى رجالات الشيعة المقتصين أثر أئمتهم عليهمالسلام اقتصاصَ الظل لذيه ، فلا يعتنقون
الصفحه ١٧ : » لابن الجوزي ورأيت فيها أكاذيب وخزايا ومفتعلات نسبها إلى الشيعة
بضرس قاطع ، ثمّ رأيتها في كتاب «العقد
الصفحه ٢٤ : الجوزي من
التحامل على الشيعة ، وهو بصدد تمحيص الصادق عن الكاذب ، فنسب إلى الشيعة أُموراً
هم بُرآء منها مع
الصفحه ٤٠ :
إلى غير ذلك من
الروايات التي نقلها الشيخ الحرّ العاملي في «وسائل الشيعة» في كتاب الصلاة ،
أبواب
الصفحه ٤٥ : ، ويحتمل أن يكون مصحّف : تسد ، والظاهر انّ مراد ابن
الجوزي اتّهام الشيعة بالبخل حيث يسدّون أبوابهم ، أو
الصفحه ٦٠ : الشيعة ، فإنّ لصحابة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عند الشيعة منزلة خاصة لأنّهم رأوا نور الوحي واستضاءوا
الصفحه ٧٩ : ............................................................ ٣
الافتراء علي الشيعة وأكابرهم...................................................... ٥
الافتراء علي هشام
الصفحه ١٤ : الشيعة ، نذكرها من دون أيّ
تعليق ، لأنّ بطلانها من الوضوح أغنانا عن إفاضة الكلام في نقدها.
١. يقول: من
الصفحه ١٩ :
الشيعة الذين ينشر
غلاة السنّة بأنّهم ، أي الشيعة إنّما يعبدون علياً ويزعمون انّ جبرئيل أخطأ
الصفحه ٢٥ : في كتاب «الموضوعات»
أُموراً تافهة إلى الشيعة ، ليست لها مسحة من الحقّ ولا لمسة من الصدق.
وقفة قصيرة