الصفحه ١٨ : الأقوال
في معرفة الرّجال ، اقتصر غالبا على ما في فهرست الشيخ ورجال النجاشي.
٩٠ ـ كشف المقال
في معرفة
الصفحه ٣٥ : .
قال أبو الهذيل
العلّاف (١) ـ ونعم ما قال ـ : حمار بشر أعقل من بشر ، فإنّ حمار بشر
لو أتيت به إلى جدول
الصفحه ٤٨ : ) (٨).
العاشر :
الآيات الدالّة
على الانكار على من نفى المشيّة عن نفسه وأضافها إلى الله تعالى ، فقال تعالى
الصفحه ٥٨ : بكر. ولا يلتفت إلى ما نقل عن البهلول في ردّ ذلك من أنّه لو
صحّ هذا لكان في ذلك الميزان عيب البتّة
الصفحه ٤٧ : لَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) (٤) (لِمَ تُحَرِّمُ ما
أَحَلَّ اللهُ لَكَ) (٥) (لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ) (٦) إلى غير
الصفحه ٨٦ : والجنّ وغيرهما.
والضروري من
التصديقات ما يكفي في حصوله تصوّر الطرفين. والكسبي ما يفتقر معهما إلى وسط
الصفحه ٣٤ : ، وإلى ما لا
يتعلّق بقصودنا ودواعينا ، كالآثار الّتي يفعلها الله تعالى فينا من الألوان (١) وحركة النموّ
الصفحه ٧٠ : الرّشيدي الّذي يطمئنّ إلى حفظ كتبه فيه ، وضاع
ما ضاع من مؤلّفاته ، ولعلّ هذا الحرص منه أبقى لنا تاريخه
الصفحه ٦٠ : على تقدير أن يقدر الله على قهره عليه وإجباره فإنّه لا يكون عجزا ، لكنّ
الله لا يريد منه إيقاع الإيمان
الصفحه ٨٢ :
الأوضاع على مناهج
مضبوطة.
وإمّا الاستعانة
بكثرة الإخبارات الواردة إلى النّفس بحيث تحصل طمأنينة
الصفحه ٤٦ : عبده فى بيت ، وجعله بحيث لا يتمكّن من الخروج منه
، ثمّ يقول له : ما منعك من الخروج عنه إلى قضاء أشغالي
الصفحه ٦٧ : الأئمّة الأطهار ، وخصوصا بملاحظة ما قيل من أنّه
أي رشيد الدّين أشار إلى السّلطان بتأسيس مدرسة سيّارة
الصفحه ٣٧ : السّفه إلى الله تعالى ، وأنّه يفعل ضدّ الحكمة ، لأنّ العقلاء إنّما يأمرون
الغير بما يريدون إيقاعه منه
الصفحه ٨٤ :
حدسهم في جميع
المطالب على الحقّ والصواب ، فإنّ النّفوس البشريّة تأخذ من النقصان في الترقّي
إلى
الصفحه ٥٥ :
لحكمة ، ولم يخلق
الرّجل للمشي ، ولا اليد للبطش ، ولا اللّسان للنّطق ، إلى غير ذلك من الأعضاء ،
ولم