الصفحه ٩١ : ، الحائز لكمالات النّفس ، الفائز بالسّهم
العلى من حضيرة القدس ، ربّانيّ الزّمان ، وأوحد الأقران ، فريد عصره
الصفحه ٥٠ : من الآيات.
السّادس عشر :
__________________
(١) اللّطف هو ما
يكون المكلّف معه أقرب إلى فعل
الصفحه ٣٨ :
الكفر منه ونهاه
عنه ، وأيّ عاقل يرضى لنفسه نسبة السّفه إلى الله تعالى وهو الحكيم في أفعاله ،
كما
الصفحه ٢٢ : ، وقال : إنّا نعلم بالضّرورة أنّا فاعلون ، ثمّ أشار
إلى ثمانية عشر قسما من الآيات الدّالّة على استناد
الصفحه ٥١ :
الآيات الدالّة
على تحسّر الكفّار في الآخرة ، والنّدم على الكفر والمعصية ، وطلب الرّجوع إلى
الدّنيا
الصفحه ٧٩ : على سبيل الإبداع فيها ، بل على سبيل
الصنع ، وجب استناد الاستعدادات المختلفة المراتب إلى أسباب تحدث
الصفحه ١٠٠ :
(فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ
الرَّجِيمِ)............................................. ٤٩
(أَوَلا
الصفحه ٤٠ : يعذّب الله المؤمن ، بل
النّبي ، ويثيب الكافر على ما تقدّم ، والشكّ كفر نعوذ بالله من ذلك.
الحادي عشر
الصفحه ٨١ : إلى أن يحصل الجزم بكونه سببا ، إمّا مع جهل
السبب (٥) بل تعتقد النّفس أنّه لو لا اشتمال المقارن على
الصفحه ٨٨ : بذلك ولم تحصل له زيادة يقين على ما أدركه حالة
المفارقة (١) في الامور الّتي تعلّق بها اليقين ، ولمّا كان
الصفحه ٩٢ :
أحاط بالقوّة
الإلهيّة على جميع ما حصّله الحكماء ، وأشرف بالعناية الأزليّة على دقائق أنظار
العلما
الصفحه ٤٤ : إِلَّا الْإِحْسانُ) (٦) (هَلْ تُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (٧) (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ
الصفحه ٩٦ : ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا
اكْتَسَبَتْ)............................................. ٤٤
(لِمِثْلِ
الصفحه ٩٣ : الخير ، لأنّه تعالى يعلم الأشياء على ما هي
عليه ، وحينئذ يظهر عدم اتّحاد الوسط بين المقدّمتين.
الثاني
الصفحه ١٠ : ، وجماعة اخرى.
ويروي رحمهالله عن خلق كثير منهم :
٧ ـ الشيخ محمّد
بن نما ، على ما قاله القطيفي ، قال