الصفحه ٥٠ : ءٍ) (٩) (أُولئِكَ يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ) ـ إلى قوله ـ (فَذُوقُوا الْعَذابَ
بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ
الصفحه ٣٢ : الامم ،
وزاد علما وفضلا على فضلاء من تأخّر وتقدّم ، وألهمه الله تعالى العدل في رعيّته ،
والإحسان إلى
الصفحه ٤٧ : لَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) (٤) (لِمَ تُحَرِّمُ ما
أَحَلَّ اللهُ لَكَ) (٥) (لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ) (٦) إلى غير
الصفحه ٣٤ : ، وإلى ما لا
يتعلّق بقصودنا ودواعينا ، كالآثار الّتي يفعلها الله تعالى فينا من الألوان (١) وحركة النموّ
الصفحه ٦٦ : خاصّة وكفاية تامّة في حسن إدارة الامور ، فكان لم يقدم على
شيء من امور المملكة قبل تصويب الخواجة
الصفحه ٩٩ :
عَبَدْناهُمْ)............................................ ٤٨
(وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ
الصفحه ٧٠ :
فوقف قسما من ثروته لكتابة نسخة بالفارسيّة ونسخة بالعربيّة في كلّ عام من مجموع مؤلّفاته
لترسل إلى مدن
الصفحه ٤١ : التجئوا فيها إلى حكم العقل من قبح
__________________
(١) في غير «ح» :
السابقين.
الصفحه ٥٣ :
فانظر إلى توبيخه عليهالسلام للشّامي وتنذيره بقوله : «ويحك» ، مع أنّها كلمة توبيخ ،
حيث ظنّ أنّ
الصفحه ٥٥ :
لحكمة ، ولم يخلق
الرّجل للمشي ، ولا اليد للبطش ، ولا اللّسان للنّطق ، إلى غير ذلك من الأعضاء ،
ولم
الصفحه ٤ : الدّاخل إلى الحضرة الشّريفة من جهة الشمال ، وقبره ظاهر معروف
مزور إلى اليوم.
أقوال العلماء فيه
قال
الصفحه ٥٧ : الترك بالنظر إلى نفس القدرة ، بل يحقّقه ، لأنّ القادر هو الّذي يصحّ
منه الفعل والترك قبل الإرادة ، وإن
الصفحه ٧٨ : المتوهّمة بين مبدأ الخلقة ومنتهاها ،
إذا وصل الاستعداد إلى مرتبة منها استعدّ بواسطة ذلك الاستعداد لمرتبة
الصفحه ١٣ :
الجمهور ، ونحو
ذلك من الأشغال ، وهذا هو العجب العجاب الّذي لا شكّ فيه ولا ارتياب. وقيل قريب من
ذاك
الصفحه ٢٠ : الدّين.
كتب منسوبة إليه وأمرها مشتبه :
١١٣ ـ الكشكول
فيما جرى على آل الرسول.
١١٤ ـ الأسرار في
إمامة