الصفحه ٢٣ : عليها
إنهاء فخر المحقّقين ولد العلّامة بخطّه الشريف استفدت منها كثيرا فجعلتها أصلا
للعمل ، النسخة موجودة
الصفحه ٤ : ما صورته : ولد ولدي المبارك أبو منصور الحسن بن يوسف بن
مطهّر ليلة الجمعة في الثّلث الأخير من اللّيل
الصفحه ٧٨ : الإنسانية خلقت خالية من جميع العلوم والمعارف الضروريّة والكسبيّة ، للعلم
الضروري بأنّ أنفس الأطفال في مبدأ
الصفحه ٨٦ : يتحقّق التفاوت في الأطراف ،
لأنّ طرف الشيء نهايته ، والنهاية لا تقبل القسمة ، وإلّا لكان الآخر (٣) من
الصفحه ٤٦ : ووبّخهم على ذلك ومنعهم عنه ، فقال الله
تعالى : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ) (٩) ويقبح منه تعالى أن يخلق
الصفحه ٩ : المسمّى ب «منهاج الكرامة» في الإمامة وكتاب «اليقين» وغيرهما ، وبلغ أيضا
من المنزلة والقرب لديه بما لا مزيد
الصفحه ٥٤ :
الوعيد» لأنّه
يكون ظلما من الله تعالى ، والله منزّه عنه ، وكما أنّه يسقط الثّواب والعقاب ،
والوعد
الصفحه ٥٩ : في حصوله فإنّه يسلك أحدهما من غير مرجّح ، لأنّ
مطلوبه يحصل بكلّ واحد من الطريقين ، فالمراد هو القدر
الصفحه ٨٣ :
المقدّمة الرابعة
في أنّ المانع من التعقّل هو المادّة
الّذي استقرّ عليه
رأي الفلاسفة أنّ
الصفحه ٨١ :
العلم إمّا تصوّر
، وهو عبارة عن حصول صورة الشيء في العقل مطلقا من غير حكم بنفي أو إثبات ، وذلك
لا
الصفحه ٤٢ : ، وهو قبيح عقلا ، والسّمع قد منع منه ،
فقال الله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها
الصفحه ٤٧ :
رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا أَلَّا تَتَّبِعَنِ) (٢) وقال : (فَما لَهُمْ عَنِ
التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ) (٣) (فَما
الصفحه ٨٥ : في أنّ أحد
الشاغلين يمنع النّفس عن الاستكمال في الفعل الآخر ، إلّا أصحاب النّفوس القويّة
كأنفس
الصفحه ٤٣ :
رحمته ولطف عنايته
وطلب معرفته ، كما قال في كتابه العزيز (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
الصفحه ٦٩ : و «تفسير القرآن» المعروف بتفسير الرشيدي كان يحتوي
على كثير من مسائل علم التفسير ، وعليه مأتا تقريظ من