الصفحه ٥٣ : مِنَ النَّارِ) فقال الشيخ : وما القضاء والقدر اللّذان ما سرنا إلّا بهما؟
فقال عليهالسلام : هو الأمر من
الصفحه ٤٥ : ) (٧) (ما كانَ لِي
عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا
تَلُومُونِي
الصفحه ٩٧ : عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ
إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ).................................. ٤٥
(فَاسْتَجَبْتُمْ
الصفحه ١٠١ :
(وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً
الصفحه ٨٧ : ووجب
التناهي في مدركاتها ـ قال الله تعالى : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) (١) ـ وأنّ
الصفحه ٤٤ : إِلَّا الْإِحْسانُ) (٦) (هَلْ تُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (٧) (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ
الصفحه ٥٦ :
(أدلّة الأشاعرة)
احتجّت الأشاعرة
بوجوه :
الأوّل :
إنّ العبد لو كان
فاعلا ، فإن لم يتمكّن من
الصفحه ٩٤ :
المنع من كيف
النتيجة ، فإنّ الاتّصال يصدق وإن كان المقدّم والتالي محالين ، لما ثبت من جواز
استلزام
الصفحه ٩٦ :
(وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
الصفحه ٦٧ : خدابنده : كان جميل الوجه إلّا أنّه
أعور ، وكان حسن الإسلام لكن لعبت بعقله الإماميّة فترفض وأسقط من الخطبة
الصفحه ٤٠ : العباد ، وكيف يحسن منه تعالى أن
يقول : (أَلا لَعْنَةُ اللهِ
عَلَى الظَّالِمِينَ) (٣) وأيّ
الصفحه ٩٥ : ).................................... ٨
(الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا
مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما).......................... ٢١
الصفحه ٩٨ : يُؤْمِنُوا
إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى).................................... ٤٦
(ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ
الصفحه ٧٠ : قلوب مجروحة ، فكم من كتب لم يصلنا إلّا أساميها ، ولعلّها كانت في مكتبة
الرّبع الرّشيدي فذهبت كلّها طعمة
الصفحه ٤١ : ، وإلّا
حكموا بصدقه ، والأشاعرة منعوا هذه المقدّمة وقالوا إنّ الله تعالى لا يجوز أن
يفعل شيئا من الأفعال