الصفحه ٤٢ : المقدّمة لا تتمشّى على مذهب الأشاعرة ، لأنّ القبائح كلّها مستندة إلى الله
تعالى عندهم ، فجاز أن يصدّق
الصفحه ٣٩ :
والرّبط والمدارس ، لأنّه يعجل لنفسه ارتكاب المشقّة ، ويخرج ما يحتاج إليه من الأموال
لغرض لا يحصل بفعل ذلك
الصفحه ٥٤ :
الوعيد» لأنّه
يكون ظلما من الله تعالى ، والله منزّه عنه ، وكما أنّه يسقط الثّواب والعقاب ،
والوعد
الصفحه ٥٩ : في حصوله فإنّه يسلك أحدهما من غير مرجّح ، لأنّ
مطلوبه يحصل بكلّ واحد من الطريقين ، فالمراد هو القدر
الصفحه ٨٦ : تتحقّق باعتبار المتعلّقات ، أمّا بمعنى التعلّقات فلا ،
لأنّ الزيادة إنّما تتحقّق مع تحقّق التفاوت ، ولا
الصفحه ٨ :
عن كلّ ما فعل ،
فقالوا : لما ذا لم تخضع للملك بهيئة الرّكوع؟ فقال : لأنّ رسول الله
الصفحه ٣٥ : صغير وضربته للعبور فإنّه يطفر (٢) ولو أتيت به إلى جدول كبير وضربته فإنّه لا يطفر ويروغ عنه
لأنّه فرق
الصفحه ٨٨ : زِدْنِي
عِلْماً) كان أمير المؤمنين عليهالسلام أولى بهذه المقالة ، لأنّ علمه أقلّ من علم النبي
الصفحه ٩٢ : ، لأنّ النتيجة حينئذ هي
: ولو علم الله فيهم خيرا لتولّوا وهم معرضون ، والعلم مطابق للمعلوم ، ولا فرق
بين
الصفحه ٨٢ : ، لأنّ البواقي لا يجب الاشتراك في أسبابها ، فلا يصحّ أن تقع حجّة
على الخصم ، وهذه لا تقبل التشكيك ولا
الصفحه ٩٤ : علم الله فيهم
خيرا لتولّوا وهم معرضون ، فإنّ المقدّم هنا محال ، لأنّ العلم مطابق للمعلوم ،
وعلم الخير
الصفحه ٤٠ : بإسقاط العفو والغفران والرحمة ، وإلّا فأين يتحقّق
العفو إذا لم يكن مستحقّا لعقاب العصاة ، وإنّما يتحقّق
الصفحه ٣٨ : ؛ فإن اعتذروا بأنّ الأمر قد يتحقّق بدون
الإرادة ، كما في السيّد إذا ضرب عبده ، وطلب السّلطان الانتقام
الصفحه ٦١ :
فإنّ السّلطان إذا
أمر وزيره أن يفعل فعلا يكون الوزير فيه مختارا لا مجبرا ، بل فوّض السّلطان إليه
الصفحه ٢١ : : «إذا ظهرت البدع في أمّتي ، فليظهر العالم علمه ، فمن لم
يفعل فعليه لعنة الله تعالى» (٤).
وقال