الصفحه ٣٢ : الامم ،
وزاد علما وفضلا على فضلاء من تأخّر وتقدّم ، وألهمه الله تعالى العدل في رعيّته ،
والإحسان إلى
الصفحه ٥٢ : )» (٢)
__________________
(١) أقول : زاد
المؤلّف العلّامة في بعض مؤلّفاته وجها آخر عليها ، وهو الآيات الدالّة على اعتراف
الأنبيا
الصفحه ٤٥ : الظَّنَ) (٢) (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا
الصفحه ٩٧ :
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ لَمْ يَكُ
مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
الصفحه ٩٣ : الجزئيّة ، وإذا كانت الكبرى جزئيّة لم يحصل الإنتاج لفوات شرطه ؛ ولأنّ
الكبرى دلّت على الملازمة بين إسماعهم
الصفحه ٤٣ : للعبد البتّة.
الثامن عشر :
إنّه يلزم إفحام (٢) الأنبياء عليهمالسلام لأنّ النّبي إذا قال للكافر
الصفحه ٥٨ : الآخر عند القادر لا لمرجّح (٢) فإنّ العلم القطعي حاصل بأنّ الجائع إذا قدّم إليه رغيفان
متساويان فإنّه
الصفحه ٦٠ :
نعم إذا فرضت
تعلّق العلم به ، فقد فرضت وقوع المعلوم ، لأنّ فرض وقوع أحد المتطابقين يستدعي
فرض وقوع
الصفحه ٣٧ : ذلك أيضا ، ووصفوا الله تعالى بذلك ، وقد كذّبهم الله تعالى في كتابه العزيز ،
فقال : (وَإِذا فَعَلُوا
الصفحه ٥٧ :
الرّابع :
إنّ الإيمان لو
أراده الله تعالى من الكافر لزم عجز الله ، لأنّ الكافر قد وقع مراده وهو
الصفحه ٤١ :
ذنب للظّالم في
ظلمه إذا كان من فعله تعالى ، وكيف يحسن منه لعنته وأمر العباد بها؟
الثّالث عشر
الصفحه ٣٦ : أفعالنا نعلم
بالضّرورة أنّها تقع عند قصودنا ودواعينا وبحسبهما ، وتنتفي عند كراهتنا وصوارفنا
، فإنّا إذا
الصفحه ٥٥ : أفتى به من أنّ الرّجل إذا استأجره امرأة
على الزّنا لم يحدّ ، لأنّ الله تعالى سمّى المهر أجرا ؛ وله
الصفحه ٧٨ : خلقهم خالية عن الجميع ، ولا شكّ في أنّها
قابلة لها ، لأنّ حصول العلوم الضروريّة والكسبيّة بعد الاستعداد
الصفحه ٧٩ :
بواسطة الإحساس بالامور الجزئيّة ، لأنّ الاستعداد للعلوم الضروريّة يحصل بواسطة
إدراك الجزئيّات ، فإنّ