الصفحه ٤٤ :
المسجد (١).
إلى غيرها من
الحرمات التي يتضمّنها فقه الشيعة ، وينوءُ بها عملهم ، وما يقام فيها من
الصفحه ٦٤ : الرجل يضرب في قوله هذا على وتر ابن كثير الدمشقي ، وينسج على نوله ، ويمتح
من قليبه ، حيث قال في تاريخه
الصفحه ٦٨ :
نزلت في حصين بن
المطلب بن عبد مناف كما في الإصابة ١ / ٣٣٦.
١٠ ـ (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ
الصفحه ١٠٦ :
صالحاً صدوقاً ، كما في خلاصة الكمال : ١١٨ ، وتهذيب التهذيب ٤ ص ٤٨.
وكيف يحكم الرجل
بأنَّ الحديث لم يروه
الصفحه ١٥٤ : » ، ليس له مغزى إلّا
خصوص هذه الواقعة ، وليس في لفظه عموم يستوعب كلَّ ما غاب صلىاللهعليهوآله عن المدينة
الصفحه ١٨١ :
وقال في ص ١٩ بعد
الجمع بين القضيّتين : وظهر بهذا الجمع أن لا تعارض ، فكيف يُدَّعى الوضع على
الصفحه ١٣ :
وقضية الانتقاص من
علي لفتت انتباه الكثير ممن تكلم عن منهاج السنة ، ومنهم ابن حجر العسقلاني في
لسان
الصفحه ١٧ :
من مرة ، حتى كانت نهايته في سجن قلعة دمشق.
ولهذا وذاك جعل
علماء الاسلام ومفكريهم ان يكثروا من
الصفحه ٤٢ :
أمر الله أن تُرفع
ويُذكر فيها اسمه ، فلا يُصلّون فيها جمعةً ولا جماعةً ، وليس لها عندهم كبير حرمة
الصفحه ٤٥ : كتاب الشيخ
المفيد فليس فيه إلّا انّه أسماه «منسك الزِّيارات» وما المنسك إلّا العبادة وما
يُؤدّى به حق
الصفحه ٤٨ :
الأحكام (١) ، وذلك ينمُّ عن اتِّفاقهم على صحّة الحديث.
ويشهد لهذا
الاتفاق أنَّ مَن أراد المناقشة فيه من
الصفحه ٦٥ : الَّذِينَ يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) (التوبة : ٦١).
نزلت في رجل من
المنافقين إمّا في
الصفحه ٧٠ : النبيَّ صلىاللهعليهوآله وجّه عليّاً في نفر معه في طلب ابي سفيان فلقيهم أعرابي من
خزاعة فقال : إنَّ
الصفحه ١٠٣ : . راجع ص ٧٨ (٤).
وقوله صلىاللهعليهوآله : وعدني ربّي في أهل بيتي : من أقرَّ منهم بالتوحيد ولي
بالبلاغ
الصفحه ١١٨ : : ببغضهم ـ عليِّ بن
أبي طالب.
أخرجه أحمد في
المناقب (١) ، ابن عبد البر في الاستيعاب ٣ ص ٤٦ هامش الإصابة