الصفحه ١٨٧ :
في يومه ذاك
بإخراج المشركين من جزيرة العرب ، وإجازة الوفد بنحو ما كان يجيزهم (١) فلم يقولوا في ذلك
الصفحه ١٢ :
النبي صلىاللهعليهوآله ولم يرد واحد منهما في كتب العلم المعتمدة ، ولا لواحد
منهما اسنادٌ معروف
الصفحه ٣٦ :
وخصَّ المؤمنين
بعليٍّ عليهالسلام كما مرَّ الايعاز إليه في الجزء الثاني ص ٥٢ (١) وسيوافيك حديثه
الصفحه ٥٣ :
واستدلَّ به على عدم بطلان الصّلاة بالفعل
القليل ، وتسمية الصدقة التطوّع بالزكاة كما في تفسير
الصفحه ٥٤ : ٥٦٧ ، في تفسيره ٦ / ٢٢١.
٣٤ ـ اخطب الخطباء
الخوارزمي المتوفى ٥٦٨ ، في المناقب : ١٧٨ بطريقين
الصفحه ٥٥ :
في الرياض ٢ / ٢٢٧
وذخائر العقبى : ١٠٢.
٣٧ ـ ابو عبد الله
فخر الدين الرازي الشافعي المتوفى ٦٠٦ في
الصفحه ٦٠ :
ثمَّ قال : فهذه
شواهد يقوي بعضها بعضا.
وذكره في جمع
الجوامع كما في ترتيبه ٦ / ٣٩١ من طريق الخطيب
الصفحه ٦٦ :
قال مقاتل بن
حبّان : نزلت في مرثد بن زيد الغطفاني.
تفسير القرطبي ٥ /
٥٣ ، الإصابة ٣ / ٣٩٧
الصفحه ١٠٩ : .
وقال ابن ابي الحديد في شرح نهج البلاغة
٢ / ٦١ : نحن نذكر في هذا الموضع ما استفاض في الروايات من مناشدة
الصفحه ١١٥ :
٥ ـ الحافظ ابو
القاسم الطبراني المتوفّى ٣٦٠ في معجمه (١).
٦ ـ الحافظ ابو
عبد الله الحاكم
الصفحه ١١٧ :
ج ـ إنَّ أجمع
كلمة تنطبق على هذا المغفَّل هو ما قيل في غيره قبل زمانه : اعطي مقولاً ولم يعطي
الصفحه ١٢١ :
هل صدق في هذه
الرواية؟!
فقال له ابن جماعة
: نعم.
فقال : فالّذين
قاتلوه سلّوا السيوف في وجهه
الصفحه ١٤١ :
٤ ـ ابو أيّوب
الأنصاري قال في خلافة عمر بن الخطّاب : أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله عليّاً بقتال
الصفحه ١٥٦ : الله صلىاللهعليهوآله في كلاءة بيضة الدين ، وإرحاض معرَّة المفسدين ، فهو أمرٌ
واحدٌ يُقام بكلٍّ منهما
الصفحه ١٦٦ : الترمذي في
جامعه ٢ ص ٢١٤ عن محمّد بن حميد وإبراهيم بن المختار كلاهما عن شعبة ، عن ابي بلج
يحيى بن سليم