الصفحه ١٠ :
وترجع تلك الشهرة
الى مجموعة اسباب يأتي في مقدمتها انتساب الكتاب الى شيخ الاسلام ابن تيمية
الحراني
الصفحه ٤٤ :
المسجد (١).
إلى غيرها من
الحرمات التي يتضمّنها فقه الشيعة ، وينوءُ بها عملهم ، وما يقام فيها من
الصفحه ٦٤ : الرجل يضرب في قوله هذا على وتر ابن كثير الدمشقي ، وينسج على نوله ، ويمتح
من قليبه ، حيث قال في تاريخه
الصفحه ٨٧ : حسب الرجل
ذلك من إطلاق قولهم : إنّ السورة مكية.
فحق المقال فيه ما
قدَّمناه ج ١ ص ٢٥٥ ـ ٢٥٨ وفي هذا
الصفحه ١٣٠ : أعبائها ، كيف
يجب أن يكون في ورده وصدرَه ، فإنَّه في منتأى عن معنى الإمامة التي نرتئيها ، ولا
أعجب من جهله
الصفحه ١٥٢ :
فما عذر الرجل في
نسبة الإرسال إلى مثل هذا الحديث؟! وإنكار سنده المتَّصل الصحيح الثابت؟! أهكذا
الصفحه ١٣ :
وقضية الانتقاص من
علي لفتت انتباه الكثير ممن تكلم عن منهاج السنة ، ومنهم ابن حجر العسقلاني في
لسان
الصفحه ١٧ :
من مرة ، حتى كانت نهايته في سجن قلعة دمشق.
ولهذا وذاك جعل
علماء الاسلام ومفكريهم ان يكثروا من
الصفحه ٤٢ :
أمر الله أن تُرفع
ويُذكر فيها اسمه ، فلا يُصلّون فيها جمعةً ولا جماعةً ، وليس لها عندهم كبير حرمة
الصفحه ٤٥ : كتاب الشيخ
المفيد فليس فيه إلّا انّه أسماه «منسك الزِّيارات» وما المنسك إلّا العبادة وما
يُؤدّى به حق
الصفحه ٤٦ : ، فما المانع من إطلاق لفظ المنسك عليه؟!
وقوله عمّا فيه من
كذب وشرك فهو لدة سائر ما يتقوَّل غير مكترث
الصفحه ٤٨ :
الأحكام (١) ، وذلك ينمُّ عن اتِّفاقهم على صحّة الحديث.
ويشهد لهذا
الاتفاق أنَّ مَن أراد المناقشة فيه من
الصفحه ٦٥ : الَّذِينَ يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) (التوبة : ٦١).
نزلت في رجل من
المنافقين إمّا في
الصفحه ٧٠ : النبيَّ صلىاللهعليهوآله وجّه عليّاً في نفر معه في طلب ابي سفيان فلقيهم أعرابي من
خزاعة فقال : إنَّ
الصفحه ١٤٦ :
منّي وأنا منه.
وقال لبني عمِّه :
أيّكم يُواليني في الدُّنيا والآخرة؟ قال : وعليٌّ جالسٌ معهم