الصفحه ٢٥٦ : لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ
بَلْ لا يَشْعُرُونَ) [المؤمنون : ٥٥ ـ ٥٦] وهذا قول أبي مجلز لاحق بن حميد ،
فإنه
الصفحه ٢٦٥ :
حدثنا زيد بن
الحباب ، وحدثنا ابن حميد ، حدثنا مهران قالا جميعا ، واللفظ لابن وكيع عن موسى بن
عبيدة
الصفحه ٣٦١ : هذه السورة عن محمود بن غيلان وعبد بن حميد ـ المعنى واحد ـ قالا : أخبرنا
عبد الرزاق عن معمر عن ثابت
الصفحه ٣٧٤ :
الصلوات الخمس ، واختاره ابن جرير.
وقال ابن جرير (١) : حدثني عمرو بن عبد الحميد الآملي ، حدثنا مروان بن
الصفحه ٤١٧ : محمود بن غيلان ، حدثنا حميد بن حماد بن
أبي خوار أبو الجهم ، حدثنا عائذ بن شريح قال : سمعت أنس بن مالك
الصفحه ٤٧٤ : الجنة شاطئاه در مجوف ، وقال
إسرائيل : هو نهر في الجنة عليه من الآنية عدد نجوم السماء. وحدثنا ابن حميد
الصفحه ٨ : الأمة هي خير الأمم بنص القرآن ، فيبعد أن يكون المقربون
في غيرها أكثر منها ، اللهم إلا أن يقابل مجموع
الصفحه ٢٦ : قال تعالى : (ذلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ
وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ وَما نُؤَخِّرُهُ إِلَّا
الصفحه ٣٣١ : تعالى : (وَالطَّيْرَ
مَحْشُورَةً) أي مجموعة.
وقوله تعالى : (وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ) قال ابن جرير
الصفحه ٣٤٦ : مجموع من كتب الأوائل ، كما قال تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ ما ذا أَنْزَلَ
رَبُّكُمْ قالُوا أَساطِيرُ
الصفحه ٤ : . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي
حدثنا يزيد بن عبد الرحمن بن مصعب المعني ، حدثنا حميد بن عبد الرحمن
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوسلم : «آكلها أنعم منها» (٢) وكذا رواه الترمذي عن عبد بن حميد عن القعنبي عن محمد بن
عبد الله بن مسلم بن
الصفحه ١٤ : حميد الأعرج عن عبد الله
بن الحارث عن عبد الله بن مسعود قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنك
الصفحه ١٦ : عمرو به ، وقد رواه الترمذي من
حديث عبد الرّحمن بن سليمان به.
وقال ابن جرير (٥) : حدثنا ابن حميد
الصفحه ١٨ : (١) : حدثنا ابن حميد ، حدثنا مهران عن سفيان عن أبي إسحاق عن
عمرو بن ميمون (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ) قال : خمسمائة