الصفحه ٣٥٨ : أبي فديك عن ابن
حرملة عن سعيد بن المسيب أنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن سيد الأيام
الصفحه ١٦٠ : يَهْدُونَنا
فَكَفَرُوا وَتَوَلَّوْا وَاسْتَغْنَى اللهُ وَاللهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)(٦)
يقول تعالى مخبرا
عن الأمم
الصفحه ٤٢٦ :
بل عن بعض البلاد
إلى أن استلبهم بنو العباس الخلافة في سنة اثنتين وثلاثين ومائة ، فيكون مجموع
مدتهم
الصفحه ٤٠٩ :
نِعْمَةٍ تُجْزى) ولكنه مقدم الأمة وسابقهم في جميع هذه الأوصاف وسائر
الأوصاف الحميدة ، فإنه كان صديقا تقيا
الصفحه ٤٨٧ : أبي وأبو زرعة قالا حدثنا عبد الله بن الزبير الحميدي ،
حدثنا سفيان حدثنا الوليد بن كثير عن أبي بدوس عن
الصفحه ١١٧ : تعالى : (وَمَنْ يَتَوَلَ) أي عما أمر الله به (فَإِنَّ اللهَ هُوَ
الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) كقوله تعالى
الصفحه ٢٠٤ :
فذكره ثم قرأ (ن وَالْقَلَمِ وَما يَسْطُرُونَ) ثم قال ابن جرير (١) : حدثنا ابن حميد ، حدثنا جرير عن
الصفحه ٣٥٩ :
يُؤْمِنُوا بِاللهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) أي وما كان لهم عندهم ذنب إلا إيمانهم بالله العزيز الذي
لا يضام من
الصفحه ٤٩٣ : شهاب عن عمه الزهري ، عن حميد بن عبد الرّحمن هو ابن عوف ، عن أمه وهي
أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط
الصفحه ٢٠ : والأبكار اللاتي كن في الدنيا. وقال عبد بن
حميد : حدثنا مصعب بن مقدام ، حدثنا المبارك بن فضالة عن الحسن قال
الصفحه ٥٩ : الْحَمِيدُ) كما قال موسى عليهالسلام (إِنْ تَكْفُرُوا
أَنْتُمْ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٨٤ : الْخاسِرُونَ).
وقد قال ابن أبي
حاتم : حدثنا هارون بن حميد الواسطي ، حدثنا الفضل بن عنبسة عن رجل قد سماه فقال
الصفحه ١٥٣ : بشر
بن موسى ، حدثنا الحميدي ، حدثنا سفيان ، حدثنا عمر بن دينار ، سمعت جابر بن عبد
الله يقول : كنا مع
الصفحه ١٥٨ : بن حميد ، حدثنا جعفر بن عون ، حدثنا أبو جناب
الكلبي عن الضحاك بن مزاحم عن ابن عباس قال : من كان له
الصفحه ١٨٧ : عمرو بن عون ، حدثنا هشيم عن حميد عن أنس قال :
قال عمر : اجتمع نساء النبي صلىاللهعليهوسلم في الغيرة