الصفحه ١٥٢ : عن علي بن أبي طالب رضي الله
عنه قال : لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلىاللهعليهوسلم (وَأَنْذِرْ
الصفحه ١٦٤ : البشارات من
الأنبياء به ، وأخذ المواثيق له ، عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
داوُدَ
الصفحه ١٦٦ :
وقوله : (حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ
النَّمْلِ) أي حتى إذا مر سليمان عليهالسلام بمن معه من
الصفحه ١٨٩ : الله تعالى
: (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ) أي في إسباغه نعمه عليهم مع ظلمهم لأنفسهم وهم
الصفحه ٢١٧ : (أَنْ تَقُولُوا إِنَّما أُنْزِلَ
الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنا وَإِنْ كُنَّا عَنْ
الصفحه ٢٦٠ : : ٢٧٢] ثم
قال تعالى مبينا كثرة جهلهم وسخافة عقلهم حيث طلبوا آيات تدلهم على صدق محمدصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٨ : وعليه
درع من حديد قد خرجت منه أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت وكان سعد رضي
الله عنه من أعظم
الصفحه ٤٠٣ : أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
عِنْدَ اللهِ عَظِيماً) قال ابن أبي حاتم : حدثنا علي بن
الصفحه ٤١٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إذا سمعتم مؤذنا فقولوا مثلما يقول ، ثم صلوا علي
فإنه من صلى عليّ
الصفحه ٤٤٧ : يلقاه يبلغه
سلامي
ذكر ذلك الهمداني
في كتاب ـ الإكليل ـ واختلفوا في قحطان على ثلاثة أقوال
الصفحه ٤٦٦ :
منكم جعلا ولا
عطاء على أداء رسالة الله عزوجل إليكم ونصحي إياكم وأمركم بعبادة الله (إِنْ أَجْرِيَ
الصفحه ٥١٠ : : «السبق ثلاثة : فالسابق إلى موسى عليه الصلاة
والسلام يوشع بن نون ، والسابق إلى عيسى عليه الصلاة والسلام
الصفحه ١٣ :
الآخرة ، وإن هذه
الموجبة التي توجب عليك العذاب ، فقال : والله لا يعذبني الله عليها كما لم يجلدني
الصفحه ٢١ : الله صلىاللهعليهوسلم بيتي فسأل عني خادمتي فقالت : لا والله ما علمت عليها عيبا
إلا أنها كانت ترقد حتى
الصفحه ٧٧ :
قال الأوزاعي عن
يحيى بن أبي كثير : إذا كان الغلام رباعيا ، فإنه يستأذن في العورات الثلاث على
أبويه