الصفحه ٤٣٢ : على الأرضين السبع الشداد ، التي شدت بالأوتاد ، وذللت بالمهاد ، قال : فقيل
لها هل تحملين الأمانة وما
الصفحه ٤٤٤ : ميتا ، فخرج فأخبر الناس أن سليمان قد مات ، ففتحوا
عليه فأخرجوه. ووجدوا منسأته ، وهي العصا بلسان الحبشة
الصفحه ١٩ : ولا تقدر على قتله ، فقام أسيد بن حضير وهو ابن عم سعد بن معاذ فقال لسعد بن
عبادة : كذبت (!) لعمر الله
الصفحه ٢٦ : يتعلق بالباطن ، وقوله (وَقالُوا) أي بألسنتهم (هذا إِفْكٌ مُبِينٌ) أي كذب ظاهر على أم المؤمنين رضي الله
الصفحه ٦٧ : أن يكون المراد بقوله (فَيُصِيبُ بِهِ) أي بالبرد نقمة على من يشاء لما فيه من نثر ثمارهم وإتلاف
زروعهم
الصفحه ٢٢٨ : مفتاح مثل الإصبع ، كل مفتاح على خزانة على حدته ، فإذا ركب حملت على ستين بغلا
أغر محجلا (١) ، وقيل غير
الصفحه ٣٧٠ : بما ينزل الله تبارك وتعالى على رسوله صلىاللهعليهوسلم في بيوتكن من الكتاب والسنة ، قاله قتادة وغير
الصفحه ٤١٨ : السماء والأرض لا يصعد منه شيء حتى تصلي على نبيك. وكذا رواه أيوب بن موسى عن
سعيد بن المسيب عن عمر بن
الصفحه ٤٣٣ : عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ) الآية ، قال : إن الله تعالى عرض عليهن
الصفحه ٤٧٦ :
وقوله تعالى : (وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما
الصفحه ٢٩ : تحلفوا أن لا تصلوا قراباتكم المساكين والمهاجرين.
وهذا في غاية الترفق والعطف على صلة الأرحام ، ولهذا قال
الصفحه ٣٦ : : أتى رجل من بني عامر
استأذن على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو في بيته ، فقال : أألج؟ فقال النبي
الصفحه ٥٠ :
أنه قال «ثلاثة حق
على الله عونهم» فذكر منهم المكاتب يريد الأداء ، والقول الأول أشهر.
وقال ابن
الصفحه ٦٥ :
الأعمال
والاعتقادات ، وليسوا في نفس الأمر على شيء ، فمثلهم في ذلك كالسراب الذي يرى في
القيعان من
الصفحه ١١٩ :
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ إِذا ذُكِّرُوا بِآياتِ
رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمًّا