الصفحه ١٣٦ : لدلالة واضحة جلية على أن
لا إله إلا الله (وَما كانَ
أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ
الصفحه ٢٠١ :
(وَأَصْبَحَ فُؤادُ
أُمِّ مُوسى فارِغاً إِنْ كادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا عَلى
الصفحه ٢٠٥ : الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ
وَاللهُ عَلى ما نَقُولُ وَكِيلٌ)
(٢٨)
لما رجعت المرأتان
سريعا
الصفحه ٤٢٣ : حكيم بن عبادة بن
حنيف عن عكرمة عن ابن عباس أنه قال : لا تصح الصلاة على أحد إلا على
الصفحه ٤٣١ : وَالْمُشْرِكاتِ وَيَتُوبَ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً)
(٧٣)
قال
الصفحه ٤٣٨ :
بالرسول صلىاللهعليهوسلم في إخباره بذلك (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلى رَجُلٍ
الصفحه ١٨ : الإفك ، فازددت مرضا إلى مرضي ، فلما رجعت إلى بيتي دخل عليّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسلم ، ثم قال
الصفحه ٨٤ : الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً (١) الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٦٥ : بنعم الله عليه فيما وهبه له من الملك
التام والتمكين العظيم ، حتى إنه سخر له الإنس والجن والطير ، وكان
الصفحه ٢٢٩ : على الصبغ في الصور الظاهرة ، وهي كذب وزغل وتمويه وترويج أنه صحيح في نفس
الأمر وليس كذلك قطعا لا محالة
الصفحه ٢٣١ : أعطى امرأة
بغيا مالا على أن تبهت موسى بحضرة الملأ من بني إسرائيل وهو قائم فيهم يتلو عليهم
كتاب الله
الصفحه ٢٨٠ : ءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ) كقوله تعالى : (وَيُمْسِكُ السَّماءَ
أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ
الصفحه ٢٨٢ : ءٌ تَخافُونَهُمْ
كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ) (١).
ولما كان التنبيه
بهذا المثل على براءته تعالى ونزاهته بطريق
الصفحه ٢٩٦ : عمرو بن علي
، حدثنا صفوان بن عيسى ، أخبرنا حميد الخراط عن عمار عن سعيد بن جبير ، عن أبي
الصهباء أنه سأل
الصفحه ٣٥٤ :
على ما عاهدوا
عليه وما نقضوه كفعل المنافقين الذين قالوا (إِنَّ بُيُوتَنا
عَوْرَةٌ وَما هِيَ