الصفحه ٤١٧ : دخل المسجد صلى على محمد وسلم ، ثم قال : «اللهم اغفر
لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك ، وإذا خرج صلى على
الصفحه ٧٨ :
(لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ
وَلا
الصفحه ٤٠٨ : عليه صلىاللهعليهوسلم كما علمهم أن يقولوا لما سألوه ، وحتى إن بعض أصحابنا أوجب
الصلاة على آله فيما
الصفحه ٨٠ : مع الجماعة» (١).
وقوله (فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا
عَلى أَنْفُسِكُمْ) قال سعيد بن جبير
الصفحه ١٨١ : على صنيعكم
فأخرجوهم من بين أظهركم فإنهم لا يصلحون لمجاورتكم في بلادكم فعزموا على ذلك ،
فدمر الله عليهم
الصفحه ٤١٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من ذكرت عنده
فليصل علي ، ومن صلى علي مرة واحدة صلى الله عليه عشرا» ورواه
الصفحه ٤١٩ : عبادة بن نسي ، عن أبي
الدرداء قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة
الصفحه ٥٢٢ :
أنه سمع رسول الله يقول : «إن أول عظم من الإنسان يتكلم يوم يختم على الأفواه فخذه
من الرجل الشمال
الصفحه ١١ :
البينة على صحة ما
قال ، ثلاثة أحكام : [أحدها] أن يجلد ثمانين جلدة. [الثاني] أنه ترد شهادته أبدا
الصفحه ١٠٧ : وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ
ظَهِيراً (٥٥) وَما أَرْسَلْناكَ إِلاَّ مُبَشِّراً
وَنَذِيراً (٥٦) قُلْ ما
الصفحه ٢٧٢ :
والغرض أنهم
استمروا على النصرانية ، كلما هلك قيصر خلفه آخر بعده حتى كان آخرهم هرقل ، وكان
من عقلا
الصفحه ٣٥٦ :
من وعثاء تلك
المرابطة في بيت أم سلمة رضي الله عنها ، إذ تبدى له جبريل عليه الصلاة والسلام
معتجرا
الصفحه ٧ : مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُها إِلاَّ
زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٥١ :
يكرهها على الفجور ، وكانت لا بأس بها فتأبى ، فأنزل الله هذه الآية (وَلا تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى
الصفحه ١٠٨ : : (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا
يَمُوتُ) أي في أمورك كلها كن متوكلا على الله الحي الذي. لا يموت
أبدا