الصفحه ١٧٣ : مجلسك.
وقال مجاهد :
مقعدك ، وقال السدي وغيره : كان يجلس للناس للقضاء والحكومات وللطعام ، من أول
النهار
الصفحه ١٧٥ : النورة. وكان أول
من اتخذت له النورة (٣) ، قاله ابن عباس ومجاهد وعكرمة ومحمد بن كعب القرظي والسدي
وابن
الصفحه ١٧٧ : النورة. قال فهو أول من
جعلت له النورة (١) ، ثم قال أبو بكر بن أبي شيبة من أحسنه من حديث (قلت) : بل
هو
الصفحه ١٨١ : كانوا من عباد الله الذين اصطفى فالأنبياء بطريق الأولى والأحرى.
والقصد أن الله تعالى أمر رسوله ومن اتبعه
الصفحه ١٨٣ : : ٥٣]
ولهذا قال تعالى : (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ؟) أي فعل هذا ، أو يعبد على القول الأول والآخر؟. وكلاهما
الصفحه ١٨٤ : .
وقال وهب بن منبه
: قرأت في الكتاب الأول أن الله تعالى يقول : بعزتي إنه من اعتصم بي فإن كادته
السموات
الصفحه ١٩١ : حديثا لم أنسه بعد ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن أول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها
الصفحه ١٩٥ : ، وهم في ذلك دارّ رزقهم حسن عيشهم
، ثم ينفخ في الصور فلا يسمعه أحد إلا أصغى ليتا ورفع ليتا ـ قال ـ وأول
الصفحه ٢٠٨ :
والأول أشبه ،
والله أعلم ، وقد روي من حديث ابن عباس مرفوعا.
قال ابن جرير (١) : حدثنا أحمد بن
الصفحه ٢١١ : قال
الله له : (يا مُوسى أَقْبِلْ
وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ) رجع فوقف في مقامه الأول ، ثم
الصفحه ٢١٦ : ) [طه : ٩٩] الآية.
وقال هاهنا بعد ما
أخبر عن قصة موسى من أولها إلى آخرها ، وكيف كان ابتداء إيحاء الله
الصفحه ٢٢٠ : صَبَرُوا) أي هؤلاء المتصفون بهذه الصفة الذين آمنوا بالكتاب الأول ثم
الثاني ، ولهذا قال : (بِما صَبَرُوا) أي
الصفحه ٢٢١ : يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى) [التوبة : ١١٣]
وأنزل في أبي طالب (إِنَّكَ لا تَهْدِي
الصفحه ٢٢٩ : فتمول بسببه. والصحيح المعنى الأول ،
ولهذا قال الله تعالى رادا عليه فيما ادعاه من اعتناء الله به فيما
الصفحه ٢٣٧ : السَّيِّئاتِ أَنْ يَسْبِقُونا ساءَ ما يَحْكُمُونَ)
(٤)
أما الكلام على
الحروف المقطعة ، فقد تقدم في أول سورة