الصفحه ٣٢٦ : بن حوشب عن أسماء بنت يزيد قالت : قال
رسول اللهصلىاللهعليهوسلم «إذا جمع الله
الأولين والآخرين يوم
الصفحه ٣٤٢ : وَأَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذاباً أَلِيماً)
(٨)
يقول الله تعالى
مخبرا عن أولي العزم الخمسة وبقية الأنبيا
الصفحه ٣٥٢ : عليه ، وقال : أول مشهد شهده رسول الله صلىاللهعليهوسلم غيّبت عنه ، لئن أراني الله تعالى مشهدا فيما
الصفحه ٣٦٩ : هذه
الرواية ، والأولى أولى والأخذ بها أحرى. وهذه الثانية تحتمل أنه أراد
الصفحه ٣٧٥ : . وقال
عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : نزلت في أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها
وكانت أول من هاجر
الصفحه ٤١٨ : تجعلوني كغمر الراكب ، صلوا علي أول الدعاء وآخره وأوسطه».
وهذه الزيادة إنما
تروى من رواية جابر بن عبد
الصفحه ٤٢٣ :
أن يسوي بين
الصحابة في ذلك فإن هذا من باب التعظيم والتكريم ، فالشيخان وأمير المؤمنين عثمان
أولى
الصفحه ٤٢٩ :
عن عباد بن العوام به ثم قال وجائز أن يكون هذا هو المراد بالأذى وجائز أن يكون
الأول هو المراد فلا قول
الصفحه ٤٣٦ : : (وَهُوَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ
الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ
الصفحه ٤٤٦ : أول من سبأ في العرب ، وكان يقال له الرائش لأنه أول من غنم في
الغزو ، فأعطى قومه فسمي الرائش ، والعرب
الصفحه ٤٥١ : .
وقد ذكر محمد بن
إسحاق بن يسار في أول السيرة ما كان من أمر عمرو بن عامر الذي كان أول من خرج من
بلاد
الصفحه ٤٥٦ : رعدة ـ شديدة من خوف الله تعالى ،
فإذا سمع بذلك أهل السموات صعقوا وخروا لله سجدا ، فيكون أول من يرفع
الصفحه ٤٨٤ : والحسن وقتادة : وهذه الأقسام الثلاثة
كالأقسام الثلاثة المذكورة في أول سورة الواقعة وآخرها ، والصحيح أن
الصفحه ٤٩٣ : صلىاللهعليهوسلم عاش ثلاثا وستين سنة ، وقيل ستين ، وقيل خمسا وستين ،
والمشهور الأول ، والله أعلم.
وقوله تعالى
الصفحه ٥٢٢ :
أنه سمع رسول الله يقول : «إن أول عظم من الإنسان يتكلم يوم يختم على الأفواه فخذه
من الرجل الشمال