الصفحه ٦٧ : ،
لكنها بدل من الأولى ، والله أعلم.
وقوله تعالى : (فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ
وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ
الصفحه ٧٥ : الآيات
الكريمة اشتملت على استئذان الأقارب بعضهم على بعض ، وما تقدم في أول السورة فهو
استئذان الأجانب
الصفحه ٩١ :
قريبة المعنى من الأولى.
(وَلكِنْ
مَتَّعْتَهُمْ وَآباءَهُمْ) أي طال عليهم العمر حتى نسوا الذكر ، أي
الصفحه ١٢٤ : الْمُرْسَلِينَ) الآية ، أي انفصل الحال الأول وجاء أمر آخر ، فقد أرسلني
الله إليك فإن أطعته سلمت ، وإن خالفته عطبت
الصفحه ١٢٥ : وَرَبُّ
آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ) أي خالقكم وخالق آبائكم الأولين ، الذين كانوا قبل فرعون
وزمانه.
(قالَ
الصفحه ١٢٨ : مُنْقَلِبُونَ (٥٠)
إِنَّا
نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنا رَبُّنا خَطايانا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ)
(٥١
الصفحه ١٣٩ : : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ) [الفجر : ٦ ـ ٧]
وهم عاد الأولى ، كما قال
الصفحه ٢١٤ : أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى فَأَخَذَهُ اللهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى
إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً
الصفحه ٢٢٥ : جِئْتُمُونا فُرادى كَما
خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ
وَما
الصفحه ٢٢٦ : هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ
الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
(٧٠)
يخبر
الصفحه ٢٢٧ :
مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا
تَفْرَحْ إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٢٥٩ : بيمينك آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم من أهل الكتاب ، ونقله عن قتادة
وابن جريج ، وحكى الأول عن
الصفحه ٢٦٠ : تقرأ ولا
تكتب ، ولم تخالط أحدا من أهل الكتاب ، فجئتهم بأخبار ما في الصحف الأولى ببيان
الصواب مما
الصفحه ٢٧١ : الكلام على الحروف المقطعة في أوائل السور في أول
سورة البقرة ، وأما الروم فهم من سلالة العيص بن إسحاق بن
الصفحه ٣٠٢ : خردل ،
وجوز بعضهم أن يكون الضمير في قوله إنها ضمير الشأن والقصة ، وجوز على هذا رفع
مثقال ، والأول أولى