الصفحه ٥٠٩ : (٢) : والأول أصح ، لأن الرسالة لا تسمى جندا. قال المفسرون.
بعث الله تعالى إليهم جبريل عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٣٢ : بن أبي ثابت ، والضحاك ، واختاره ابن جرير ووجهه
بأن الكلام القبيح أولى بأهل القبح من الناس ، والكلام
الصفحه ٥٤ : المشكاة الحدائد التي
يعلق بها القنديل ، والقول الأول أولى وهو أن المشكاة هو موضع الفتيلة من القنديل
ولهذا
الصفحه ٦٤ : عن أسماء بنت يزيد بن السكن قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إذا جمع الله
الأوّلين والآخرين
الصفحه ١٤٤ : ) [الأعراف : ٨٦].
وقوله (وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ
وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ) يخوفهم بأس الله الذي
الصفحه ١٨٨ : : (وَعُرِضُوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ
جِئْتُمُونا كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ
الصفحه ٢٩ : يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى
وَالْمَساكِينَ وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا
الصفحه ٣٨ :
عن بابهم ، فإن
للناس حاجات ولهم أشغال ، والله أولى بالعذر.
وقال مقاتل بن
حيان في قوله (يا
الصفحه ٤٥ : . وقوله تعالى : (أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي
الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ) يعني كالأجراء والأتباع الذين
الصفحه ٥٠ :
أنه قال «ثلاثة حق
على الله عونهم» فذكر منهم المكاتب يريد الأداء ، والقول الأول أشهر.
وقال ابن
الصفحه ٥٥ : ) قال : لا يهودي ولا نصراني ، وأولى هذه الأقوال القول
الأول ، وهو أنها في مستوى من الأرض في مكان فسيح
الصفحه ٦٦ : ، فهو الخالق المالك ، ألا له الحكم في الدنيا والأخرى ، وله الحمد في الأولى
والآخرة.
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
الصفحه ١٠٦ : الساكنة التي لا تجري ، ولكن تموج وتضطرب وتلتطم
في زمن الشتاء وشدة الرياح ، ومنها ما فيه مد وجزر ، ففي أول
الصفحه ١٤٦ : الذي أنزله على عبده ورسوله محمد صلىاللهعليهوسلم (وَإِنَّهُ) أي القرآن ذكره في أول السورة في قوله
الصفحه ٢١٣ : الْغالِبُونَ) تقديره أنتما ومن اتبعكما الغالبون بآياتنا ، ولا شك أن
هذا المعنى صحيح ، وهو حاصل من التوجيه الأول