الصفحه ٣١٩ : صلىاللهعليهوسلم (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ ـ إلى ـ عَلِيمٌ
خَبِيرٌ).
[حديث آخر] قال
الحافظ أبو بكر
الصفحه ٣٤٠ :
وولده والناس
أجمعين» (١). وفي الصحيح أيضا أن عمر رضي الله عنه قال : يا رسول الله
، والله لأنت أحب
الصفحه ٣٤٥ : الليل ، ثم التفت فقال «من رجل يقوم فينظر لنا ما
فعل القوم؟ ـ يشترط له النبي صلىاللهعليهوسلم أن يرجع
الصفحه ٣٦٦ : صلى الله عليك ـ من أهلك؟ قال صلىاللهعليهوسلم : «وأنت من أهلي» قال واثلة رضي الله عنه : وإنها من
الصفحه ٤٠٤ : إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً)
(٥٥)
لما أمر تبارك
وتعالى النساء بالحجاب من الأجانب ، بين
الصفحه ٤١٠ : ، حدثنا مالك بن إسماعيل ، حدثنا أبو
إسرائيل عن يونس بن خباب قال : خطبنا بفارس فقال (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤١٤ : الحسين ، عن أبيه علي بن الحسين
عن أبيه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «البخيل من ذكرت عنده ثم لم
الصفحه ٤٦٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن جهنم لما سيق إليها أهلها تلقاهم لهبها ، ثم لفحتهم
لفحة فلم يبق لحم
الصفحه ٤٧٧ :
ذلك له ، فإنما
ينتهي إلى الكتاب الذي قدرت لا يزاد عليه ، وليس أحد قدرت له أنه قصير العمر
والحياة
الصفحه ٤٨١ :
تستطيع هدايتهم (إِنْ أَنْتَ إِلَّا
نَذِيرٌ) أي إنما عليك البلاغ والإنذار ، والله يضل من يشاء ويهدي
من يشا
الصفحه ٤٨٤ : ابن عباس عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال ذات يوم : «شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي». قال ابن
عباس
الصفحه ٤٨٧ : الأحبار رحمة الله عليه ، قال
: إن الظالم لنفسه من هذه الأمة والمقتصد والسابق بالخيرات كلهم في الجنة ، ألم
الصفحه ٤٩٠ : ليعملوا غير عملهم الأول ،
وقد علم الرب جل جلاله أنه لو ردهم إلى الدار الدنيا لعادوا لما نهوا عنه ، وإنهم
الصفحه ٤٩١ :
كما سنورده ، لا
كما زعمه ابن جرير من أن الحديث لم يصح في ذلك ، لأن في إسناده من يجب التثبت في
أمره
الصفحه ٥١٦ : آمَنُوا أَنُطْعِمُ
مَنْ لَوْ يَشاءُ اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)
(٤٧)
يقول