الصفحه ٨٣ :
(أَلا إِنَّ لِلَّهِ
ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ وَيَوْمَ
الصفحه ٨٨ : ابن أبي حاتم
: حدثنا إدريس بن حاتم بن الأحنف الواسطي أنه سمع محمد بن الحسن الواسطي عن أصبغ
بن زيد عن
الصفحه ٩٨ :
أَلْفَ سَنَةٍ) ما أطول هذا اليوم؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «والذي نفسي بيده
، إنه ليخفف على
الصفحه ١٠٠ : إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضَلُّ سَبِيلاً). وفي الصحيح عن أنس أن رجلا قال : يا رسول
الصفحه ١٤٣ :
وَأَطِيعُونِ
(١٧٩) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ
أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ
الصفحه ١٤٦ :
(وَإِنَّهُ
لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ (١٩٢) نَزَلَ بِهِ
الرُّوحُ الْأَمِينُ (١٩٣) عَلى
الصفحه ١٦٤ :
أَنْفُسُهُمْ)
أي علموا في
أنفسهم أنها حق من عند الله ، ولكن جحدوها وعاندوها وكابروها.
(ظُلْماً
الصفحه ٢١٧ : (وَلَوْ لا أَنْ
تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنا لَوْ لا
أَرْسَلْتَ
الصفحه ٢٤٠ : ) [النساء : ١٤١] ،
وقال تعالى : (فَعَسَى اللهُ أَنْ
يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ
الصفحه ٢٥٨ : مِنْ قَبْلِهِ
مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ) أي قد لبثت في قومك يا محمد من قبل أن تأتي بهذا
الصفحه ٢٦٢ : ) [الطور : ١٣ ـ ١٦].
(يا عِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ (٥٦
الصفحه ٢٦٩ : سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ) قال ناس من قريش لأبي بكر : فذاك بيننا وبينكم ، زعم
صاحبكم أن الروم ستغلب فارس
الصفحه ٣٠٥ : عياش بن عباس عن عيسى بن
عبد الرحمن ، عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر رضي الله عنه أنه دخل المسجد ، فإذا
الصفحه ٣٠٨ : . وعن مسروق عن عبد الله
مرفوعا «إن من خياركم أحسنكم أخلاقا» (٤). حدثنا عبد الله بن أبي بدر ، حدثنا محمد
الصفحه ٣١٨ : : إن امرأتي حبلى ، فأخبرني ما تلد ،
وبلادنا مجدبة ، فأخبرني متى ينزل الغيث ، وقد علمت متى ولدت