الصفحه ٤٤٢ : وقلنا لهم : اعملوا شكرا على ما أنعم به عليكم في الدين
والدنيا ، وشكرا مصدر من غير الفعل ، أو أنه مفعول
الصفحه ٤٤٣ :
، وهي الأرضة ، ضعفت وسقطت إلى الأرض ، وعلم أنه قد مات قبل ذلك بمدة طويلة.
وتبينت الجن والإنس أيضا أن
الصفحه ٤٧١ : الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(١)
قال سفيان الثوري
عن إبراهيم بن مهاجر عن
الصفحه ٥٠٢ :
يوم القيامة ،
وفيه إشارة إلى أن الله تعالى يحيي قلب من يشاء من الكفار ، الذين قد ماتت قلوبهم
الصفحه ٥٠٣ : البقاع حول المسجد ، فأراد
بنو سلمة أن ينتقلوا قرب المسجد ، فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال
الصفحه ١٧ : ابتغاؤه وأقبل
الرهط الذين كانوا يرحلونني فاحتملوا هودجي فرحلوه على بعيري الذي كنت أركبه ، وهم
يحسبون أني
الصفحه ٢٥ : المعطل السلمي حين بلغه عنه أنه
يتكلم في ذلك ، فعلاه بالسيف وكاد أن يقتله.
(لَوْ لا إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ
الصفحه ٢٨ :
منه ولا يشيعه
ويذيعه ، فقد قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ فِي
الصفحه ٣٢ : ، وقال قتادة : ابن آدم ، والله إن عليك لشهودا غير متهمة في بدنك ، فراقبهم
واتق الله في سرك وعلانيتك
الصفحه ٤٥ :
وقال الإمام أحمد (١) : حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري ، عن نبهان ، عن أم سلمة
، ذكرت أن رسول الله
الصفحه ٥١ : . وقال أبو داود
الطيالسي عن سليمان بن معاذ عن سماك عن عكرمة عن ابن عباس : أن جارية لعبد الله بن
أبي كانت
الصفحه ٥٧ : اللهُ أَنْ تُرْفَعَ) قال نهى الله سبحانه عن اللغو فيها ، وكذا قال عكرمة وأبو
صالح والضحاك ونافع بن جبير
الصفحه ٧٢ : لمسلم أنه قال ذلك عشية رجم ماعز بن مالك ، وذكر معه أحاديث أخر ، وفي
هذا الحديث دلالة على أنه لا بد من
الصفحه ٧٤ :
العباد؟ قلت :
الله ورسوله أعلم .. قال «فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا».
قال
الصفحه ٨٩ :
لَها
تَغَيُّظاً وَزَفِيراً) قال : إن جهنم لتزفر زفرة لا يبقى ملك مقرب ولا نبي مرسل
إلا خرّ لوجهه