الصفحه ٢٣٤ :
وقال السدي عن أبي
صالح عن ابن عباس (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ
الصفحه ٢٣٨ : السَّيِّئاتِ أَنْ يَسْبِقُونا) أي يفوتونا (ساءَ ما يَحْكُمُونَ) أي بئس ما يظنون.
(مَنْ كانَ يَرْجُوا
لِقا
الصفحه ٢٤٢ : يهدي من
يشاء ويضل من يشاء ، وبيده الأمر ، وإليه ترجع الأمور (إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٤٩ : : (وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيا
وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ) أي جمع الله له بين سعادة
الصفحه ٢٧٥ :
البصري : والله لبلغ من أحدهم بدنياه أن يقلب الدرهم على ظفره ، فيخبرك بوزنه وما
يحسن أن يصلي. وقال ابن
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم فكلما أقيم العدل كثرت البركات والخير. ولهذا ثبت في
الصحيح : «أن الفاجر إذا مات تستريح منه العباد
الصفحه ٢٩٩ : قال : إن الله رفع لقمان الحكيم بحكمته ، فرآه رجل كان يعرفه قبل ذلك ، فقال
له : ألست عبد بني فلان الذي
الصفحه ٣٠٣ : فِي الْأَرْضِ مَرَحاً) أي خيلاء متكبرا جبارا عنيدا ، لا تفعل ذلك يبغضك الله ،
ولهذا قال (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣١٥ : وزره معه غيره ، رواه ابن أبي
حاتم.
(إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ
الصفحه ٣٢٨ : وأخذوا أخذاتهم؟ فيقال له : أترضى أن يكون لك مثل ملك ملك من ملوك الدنيا؟
فيقول : رضيت رب ، فيقول لك ذلك
الصفحه ٣٣٣ : النيل ، فقال لهم عمرو : إن هذا لا يكون في الإسلام ، إن الإسلام يهدم ما كان
قبله ، فأقاموا بؤونة والنيل
الصفحه ٣٧٢ :
رضي الله عنها :
يا رسول الله يذكر الرجال ولا نذكر ، فأنزل الله تعالى : (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ
الصفحه ٣٩٦ : .
(لا يَحِلُّ لَكَ
النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَلَوْ
أَعْجَبَكَ
الصفحه ٤٢١ : .
قال أصحابنا :
ويستحب للمحرم إذا لبى وفرغ من تلبيته أن يصلي على النبيصلىاللهعليهوسلم لما رواه
الصفحه ٤٢٩ :
عن عباد بن العوام به ثم قال وجائز أن يكون هذا هو المراد بالأذى وجائز أن يكون
الأول هو المراد فلا قول