الصفحه ٤٢٣ :
أن يسوي بين
الصحابة في ذلك فإن هذا من باب التعظيم والتكريم ، فالشيخان وأمير المؤمنين عثمان
أولى
الصفحه ٤٤٦ :
لهيعة عن توبة بن نمر عن عبد العزيز بن يحيى أنه أخبره قال : كنا عند عبيدة بن عبد
الرحمن بإفريقية ، فقال
الصفحه ٤٥٠ : في
قطعها إلى الزاد والرواحل والسير في الحرور والمخاوف ، كما طلب بنو إسرائيل من
موسى أن يخرج الله لهم
الصفحه ٥٢٣ :
يخبر تعالى عن ابن
آدم أنه كلما طال عمره ، رد إلى الضعف بعد القوة ، والعجز بعد النشاط ، كما قال
الصفحه ٥٣٠ :
يوما في كفه ،
فوضع عليها إصبعه ، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «قال الله تعالى :
ابن آدم أنى
الصفحه ٣ : اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ
الصفحه ٢٠ :
تعالى (وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ
مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى ـ إلى
الصفحه ٢٤ : الأكثرون على أن المراد بذلك إنما هو عبد
الله بن أبي ابن سلول قبحه الله تعالى ولعنه ، وهو الذي تقدم النص
الصفحه ٣٨ : طلبت عمري كله هذه
الآية ، فما أدركتها أن أستأذن على بعض إخواني فيقول لي ارجع ، فأرجع وأنا مغتبط (وَإِنْ
الصفحه ١١٢ : كعب (إِنَّ عَذابَها كانَ
غَراماً) يعني ما نعموا في الدنيا ، إن الله تعالى سأل الكفار عن
النعمة فلم
الصفحه ١١٩ : يرى القوم سجودا ولم يسمع ما سجدوا ، أيسجد معهم؟ قال: فتلا هذه الآية
: يعني أنه لا يسجد معهم ، لأنه لم
الصفحه ١٤١ : إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (١٥٤) قالَ هذِهِ ناقَةٌ
لَها شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ
الصفحه ١٩٨ : إسحاق عن
معد يكرب قال : أتينا عبد الله فسألناه أن يقرأ علينا طسم المائتين ، فقال : ما هي
معي ، ولكن
الصفحه ٢١٣ :
وَرُسُلِي
إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) [المجادلة : ٢١]
وقال تعالى : (إِنَّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا
الصفحه ٢٢١ : نأل أنفسنا خيرا. قال : ويقال إن النفر النصارى من أهل نجران ، فالله أعلم
أي ذلك كان. قال : ويقال