الصفحه ١٢٤ : عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخافُ أَنْ
يَقْتُلُونِ) أي بسبب قتل ذلك القبطي الذي كان سبب خروجه من بلاد مصر (قالَ
الصفحه ١٧٢ :
وغلمان في زي
الجواري فقالت : إن عرف هؤلاء من هؤلاء فهو نبي ، قالوا : فأمرهم سليمان فتوضؤوا ،
فجعلت
الصفحه ١٨٥ : أريد قتلك ، فخوفته الله والعقوبة فلم يقبل ،
فاستسلمت بين يديه وقلت : إن رأيت أن تتركني حتى أصلي ركعتين
الصفحه ٢٥٩ : أن أكون أكثرهم تابعا» (١) وفي حديث عياض بن حمار في صحيح مسلم يقول الله تعالى : «إني
مبتليك ومبتل بك
الصفحه ٢٧٠ : إخواننا من أهل فارس على إخواننا من أهل الكتاب ، وإنكم إن قاتلتمونا
لنظهرن عليكم ، فأنزل الله تعالى : (الم
الصفحه ٢٧٢ :
أنه : بعث إليه نوابه وجيشه فقاتلوه ، والمشهور أن كسرى غزاه بنفسه في بلاده ،
فقهره وكسره وقصره ، حتى لم
الصفحه ٢٧٤ : ، فجيء بهم إليه
فجلسوا بين يديه. فقال : أيكم أقرب نسبا بهذا الرجل الذي يزعم أنه نبي؟ فقال أبو
سفيان
الصفحه ٢٨٠ :
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) ثم قال تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
تَقُومَ السَّما
الصفحه ٢٨٥ : الأديان
الباطلة مما عدا أهل الإسلام ، كما قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا
الصفحه ٣٠٧ :
بالدرة وقال : إنها مذلة للتابع وفتنة للمتبوع. وقال ابن عون عن الحسن : خرج ابن
مسعود فاتبعه أناس ، فقال
الصفحه ٣٥٤ :
على ما عاهدوا
عليه وما نقضوه كفعل المنافقين الذين قالوا (إِنَّ بُيُوتَنا
عَوْرَةٌ وَما هِيَ
الصفحه ٣٦٧ : بيتي فقال : «لا تأذني لأحد» فجاءت فاطمة رضي الله
عنها ، فلم أستطع أن أحجبها عن أبيها ، ثم جاء الحسن رضي
الصفحه ٣٧٧ : عبد البر في الاستيعاب أن الجارية لما قالت في خدرها : أتردون على رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمره
الصفحه ٣٧٩ : ، قال : فلما رأيتها عظمت في صدري حتى ما أستطيع أن أنظر إليها وأقول
إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذكرها
الصفحه ٤٠٨ : بن إبراهيم المعروف
بابن المواز المالكي رحمهمالله ، حتى إن بعض أئمة الحنابلة أوجب أن يقال في الصلاة