الصفحه ٤٤٤ :
الشيطان الذي يريد أن يخلع يقول : ألست جلدا إن دخلت فخرجت من ذلك الجانب ، فيدخل
حتى يخرج من الجانب الآخر
الصفحه ٤٨٨ :
على العابد كفضل
القمر على سائر الكواكب ، إن العلماء هم ورثة الأنبياء ، وإن الأنبياء لم يورثوا
الصفحه ٥١٣ : : «فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فتستأذن فيؤذن لها ،
ويوشك أن تسجد ، فلا يقبل منها؟ وتستأذن فلا يؤذن لها
الصفحه ١٦ : » فشهد بذلك أربع شهادات.
ثم قال له في
الخامسة «ولعنة الله عليك إن كنت من الكاذبين فيما رميتها به من
الصفحه ٣٤ :
وقال الإمام أحمد (١) : حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا عمر عن ثابت عن أنس أو غيره
أن رسول الله
الصفحه ٣٦ : يونس بن عبيد عن عمرو بن سعيد الثقفي أن رجلا
استأذن على النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : أألج أو أنلج
الصفحه ٥٠ :
أنه قال «ثلاثة حق
على الله عونهم» فذكر منهم المكاتب يريد الأداء ، والقول الأول أشهر.
وقال ابن
الصفحه ٥٨ :
المساجد» (١). رواه أحمد وأهل السنن إلا الترمذي. وعن بريدة أن رجلا
أنشد في المسجد فقال من دعا إلى
الصفحه ٦٣ : وملاذ بيعها وربحها عن ذكر
ربهم الذي هو خالقهم ورازقهم ، والذين يعلمون أن الذي عنده هو خير لهم وأنفع مما
الصفحه ٦٩ : : فإن عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك ومنشطك ومكرهك وأثرة عليك ، وعليك أن
تقيم لسانك بالعدل ، وأن لا
الصفحه ٨٠ :
عن سالم عن أبيه
عن عمرو عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال «كلوا جميعا ولا تفرقوا فإن البركة
الصفحه ٨٢ : .
والقول الثاني في ذلك أن المعنى في (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً
الصفحه ٨٧ : يسير على الله ولكن له
الحكمة في ترك ذلك وله الحجة البالغة (وَقالَ الظَّالِمُونَ
إِنْ تَتَّبِعُونَ
الصفحه ٩٥ :
والنجاة من النار ، فنبه تعالى بحال السعداء على حال الأشقياء ، وأنه لا خير عندهم
بالكلية ، فقال تعالى
الصفحه ١٢٠ :
الرجل على أن يتمنى محضرا غيبه الله عنه لا يدري لو شهده كيف يكون فيه ، والله لقد
حضر رسول الله