الصفحه ٨٦ : يعلمون أنه باطل ،
ويعرفون كذب أنفسهم فيما يزعمون (وَقالُوا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها) يعنون كتب
الصفحه ١١١ : من النار ، إنه من لم يتعز بعزاء الله ، تقطع نفسه على
الدنيا حسرات ، ومن لم ير لله نعمة إلا في مطعم أو
الصفحه ١٣٧ : مِنَ الْمَرْجُومِينَ) أي لنرجمنك ، فعند ذلك دعا عليهم دعوة استجاب الله منه ،
فقال (رَبِّ إِنَّ قَوْمِي
الصفحه ١٤٤ : )
فَأَسْقِطْ
عَلَيْنا كِسَفاً مِنَ السَّماءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (١٨٧) قالَ رَبِّي
أَعْلَمُ بِما
الصفحه ١٥٩ :
عبد الله بن رواحة
: يا رسول الله قد علم الله أني منهم ، فأنزل الله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ١٨٤ : من بلهجيم قال : قلت يا رسول الله إلام تدعو؟ قال : «أدعو
إلى الله وحده الذي إن مسك ضر فدعوته كشف عنك
الصفحه ١٨٦ :
ويتضرر بعضهم ببعض
، ولكن اقتضت حكمته وقدرته أن يخلقهم من نفس واحدة ، ثم يكثرهم غاية الكثرة
الصفحه ٢١١ : إنها من
العوسج. وقال قتادة : هي من العوسج ، وعصاه من العوسج.
وقوله تعالى : (أَنْ يا مُوسى إِنِّي
الصفحه ٢٨٤ :
حمار المجاشعي. قال الإمام أحمد : حدثنا يحيى بن سعيد ، حدثنا هشام حدثنا قتادة عن
مطرف عن عياض بن حمار أن
الصفحه ٢٩٣ : لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُبْطِلُونَ) أي لو رأوا أي آية كانت ، سواء كانت باقتراحهم
الصفحه ٤١٢ : ظننت أن الله قد قبض نفسه فيها ، فدنوت منه ثم جلست ، فرفع رأسه فقال :
«من هذا؟» قلت : عبد الرحمن. قال
الصفحه ٤١٧ : عليه صلىاللهعليهوسلم في صلاة الجنازة ، فإن السنة أن يقرأ في التكبيرة الأولى
فاتحة الكتاب ، وفي
الصفحه ٤٢٧ : كَفَرُوا لَوْ
كانُوا مُسْلِمِينَ) [الحجر : ٢] وهكذا
أخبر عنهم في حالتهم هذه أنهم يودون أن لو كانوا أطاعوا
الصفحه ٤٣٤ :
عن عبد الله بن
السائب عن زاذان عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، عن النبيصلىاللهعليهوسلم أنه
الصفحه ٤٤٠ : أبي إلياس عن وهب بن منبه ما مضمونه أن داود عليهالسلام كان يخرج متنكرا ، فيسأل الركبان عنه وعن سيرته