الصفحه ١٦٢ :
(إِذْ قالَ مُوسى
لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ ناراً سَآتِيكُمْ مِنْها بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُمْ
بِشِهابٍ
الصفحه ١٦٣ : المحدثات.
وقوله تعالى : (يا مُوسى إِنَّهُ أَنَا اللهُ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) أعلمه أن الذي يخاطبه ويناجيه
الصفحه ١٦٦ : عن
الحسن أن اسم هذه النملة حرس ، وأنها من قبيلة يقال لهم بنو الشيصان ، وأنها كانت
عرجاء ، وكانت بقدر
الصفحه ١٧٧ : أَنَا
آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ) قال : وكان لسليمان مجلس يجلس فيه للناس كما يجلس
الصفحه ٢٠٧ : : كنا عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقرأ طسم حتى إذا بلغ قصة موسى قال : «إن موسى آجر نفسه
ثماني سنين
الصفحه ٢٠٩ :
الحارث بن يزيد عن
علي بن رباح اللخمي قال : سمعت عتبة بن النّدر يقول : إن رسول
الصفحه ٢٢٦ : تعالى أنه
المنفرد بالخلق والاختيار ، وأنه ليس له في ذلك منازع ولا معقب ، قال تعالى: (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
الصفحه ٢٥٠ : في المجلس ،
وحل أزرار القباء. وقوله تعالى : (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتِنا
الصفحه ٣٧١ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)؟ فقال : نعم ، ولأنتم هم؟ قال : نعم. وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ كانَ لَطِيفاً خَبِيراً
الصفحه ٤٠٢ :
والمشهور أن هذا
كان بعد نزول الحجاب.
كما رواه الإمام
أحمد والبخاري ومسلم من حديث هشام بن عروة عن
الصفحه ٤٢٤ :
وقال العوفي عن
ابن عباس في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) نزلت في
الصفحه ٥٠٥ :
منبه : إنها مدينة
أنطاكية وكان بها ملك يقال له أنطيخس بن أنطيخس بن أنطيخس وكان يعبد الأصنام ،
فبعث
الصفحه ٥٣١ :
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى
وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ
الصفحه ٦٧ : يَشاءُ) يحتمل أن يكون المراد بقوله (فَيُصِيبُ بِهِ) أي بما ينزل من السماء من نوعي المطر والبرد ، فيكون
الصفحه ٧٥ : مِنَ
النِّساءِ اللاَّتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ
يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ