الصفحه ٤ : الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن ابن عباس أخبره أن. عمر
قام فحمد الله وأثنى عليه. ثم قال : أما بعد
الصفحه ٨١ : كانُوا مَعَهُ عَلى
أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
الصفحه ١٠١ :
إسحاق عن محمد بن كعب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إن أول الناس
يدخل الجنة يوم القيامة العبد
الصفحه ١٢٣ : الشعبي : الناس من نبات الأرض فمن دخل الجنة فهو كريم ، ومن دخل النار
فهو لئيم (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً) أي
الصفحه ١٣٤ :
سعيد بن أبي سعيد
المقبري ، عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبيصلىاللهعليهوسلم قال «إن
الصفحه ٢١٢ : ودينه.
(قالَ رَبِّ إِنِّي
قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْساً فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ (٣٣)
وَأَخِي
هارُونُ
الصفحه ٢٣٧ :
سورة العنكبوت
وهي مكية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم
(١) أَحَسِبَ
النَّاسُ أَنْ
الصفحه ٣٣٦ :
أُمَّهاتِهِمْ إِنْ أُمَّهاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ) [المجادلة : ٢]
الآية. وقوله تعالى : (وَما جَعَلَ
الصفحه ٤٦١ : ، فلما بعث النبي صلىاللهعليهوسلم كتب إلى صاحبه يسأله ما فعل. فكتب إليه أنه لم يتبعه أحد
من قريش إنما
الصفحه ٤٨٣ : الفرائض ، والعالم بأمر الله ليس العالم
بالله الذي يعلم الحدود والفرائض ولا يخشى الله عزوجل.
(إِنَّ
الصفحه ١٠ : كما قال الإمام أحمد : هو حديث منكر ،
وقال ابن قتيبة : إنما أراد أنها سخية لا تمنع سائلا ، وحكاه
الصفحه ٦٦ : العظيم أن يجعل في قلوبنا نورا ، وعن أيماننا
نورا ، وعن شمائلنا نورا ، وأن يعظم لنا نورا.
(أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٩٢ : يعصي ، ولهذا قال (أَتَصْبِرُونَ وَكانَ
رَبُّكَ بَصِيراً) أي بمن يستحق أن يوحى إليه ، كما قال تعالى
الصفحه ١٣٩ : تعالى : (وَأَنَّهُ أَهْلَكَ
عاداً الْأُولى) [النجم : ٥٠] وهم
من نسل إرم بن سام بن نوح (ذاتِ الْعِمادِ
الصفحه ١٤٩ :
بين أنه لو انبغى لهم واستطاعوا حمله وتأديته ، لما وصلوا إلى ذلك ، لأنهم بمعزل
عن استماع القرآن حال