الصفحه ٤٦٥ :
عثمان بن أبي العاتكة عن علي بن زيد عن القاسم عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : إن
رسول الله
الصفحه ٦٨ :
الْمُؤْمِنِينَ
إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا
سَمِعْنا
الصفحه ٧٧ :
يَرْجُونَ نِكاحاً) أي لم يبق لهن تشوف إلى التزوج (فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ
يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ
الصفحه ٩٣ : المسرات ، قال الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ
الصفحه ١١٠ :
٤٠] الآية.
وقوله تعالى : (لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ
أَرادَ شُكُوراً) أي جعلهما يتعاقبان
الصفحه ١٢٧ : ، واجتهد الناس في الاجتماع ذلك اليوم ، وقال قائلهم (لَعَلَّنا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ
كانُوا هُمُ
الصفحه ١٤٥ : الصَّيْحَةُ) [الحجر: ٧٣ ـ ٨٣] وذلك لأنهم استهزءوا بنبي الله في قولهم (أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما
الصفحه ١٥٣ :
القعب حتى نهلوا
عنه ، وايم الله إن كان الرجل منهم ليأكل مثلها ويشرب مثلها ، ثم قال رسول
الصفحه ١٩٣ :
وعن وهب بن منبه :
أنه حكى من كلام عزيز عليهالسلام أنه قال : وتخرج من تحت سدوم دابة تكلم الناس كل
الصفحه ٢٠٢ : أَنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌ) أي فيما وعدها من رده إليها وجعله من المرسلين ، فحينئذ
تحققت برده إليها أنه كائن
الصفحه ٣٠٠ :
أرسل إلى بالنبوة
عزمة لرجوت فيه الفوز منه ، ولكنت أرجو أن أقوم بها ، ولكنه خيرني فخفت أن أضعف عن
الصفحه ٣٠٦ : لا يشار إليه بالأصابع إن صبر على ذلك» قال : ثم أنفذ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيده ، وقال «عجلت
الصفحه ٣٥٩ : ، حتى إذا دنا من دورهم التفت إلى قومه فقال : قد آن
لي أن لا أبالي في الله لومة لائم. قال : قال أبو سعيد
الصفحه ٣٧٨ : مَا اللهُ
مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ) ذكر ابن أبي حاتم وابن جرير هاهنا
الصفحه ٥٠٨ : للنبيصلىاللهعليهوسلم : ابعثني إلى قومي أدعوهم إلى الإسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني أخاف أن يقتلوك