الصفحه ١٢ : امرأة له قط فاجترأ رجل منا أن يتزوجها من
شدة غيرته. فقال سعد : والله يا رسول الله إني لأعلم أنها حق
الصفحه ١٢٥ :
وذلك أنه كان يقول
لقومه (ما عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ غَيْرِي) [القصص : ٣٨]
(فَاسْتَخَفَّ
الصفحه ١٢٩ : وأعنز يحتلبها أهلي ، فقال «أعجزت أن تكون مثل عجوز بني إسرائيل؟»
فقال له أصحابه : وما عجوز بني إسرائيل يا
الصفحه ١٣٦ :
أَكْثَرُهُمْ
مُؤْمِنِينَ)
أي إن في محاجة
إبراهيم لقومه وإقامة الحجج عليهم في التوحيد لآية ، أي
الصفحه ٢٢٧ : : (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ
وَالنَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً
الصفحه ٤٣٠ :
أحب أن أخرج إليكم
وأنا سليم الصدر» وكذا رواه الترمذي (١) في المناقب عن الذهلي سواء إلا أنه قال زيد
الصفحه ٥٠٩ :
بعد قتله (إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً
فَإِذا هُمْ خامِدُونَ) (١).
قال ابن جرير
الصفحه ١٩ : لنقتلنه ، فإنك منافق تجادل عن المنافقين ، فتثاور
الحيان : الأوس والخزرج حتى هموا أن يقتتلوا ورسول الله
الصفحه ٣٧ :
في حجري معي في
بيت واحد؟ قال : نعم فرددت عليه ليرخص لي فأبى ، فقال : تحب أن تراها عريانة؟ قلت
: لا
الصفحه ١٠٢ :
مرسلا ، وفيه
غرابة ونكارة ، ولعل فيه إدراجا ، والله أعلم. وقال ابن جرير : لا يجوز أن يحمل
هؤلا
الصفحه ١٣٠ : ء والجنود ، فأما ما ذكره غير واحد من الإسرائيليات من أنه خرج في ألف ألف
وستمائة ألف فارس ، منها مائة ألف على
الصفحه ٢٠٥ :
تَأْجُرَنِي
ثَمانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِنْدِكَ وَما أُرِيدُ أَنْ
أَشُقَّ
الصفحه ٣١٦ :
عبد الله بن عمر
أن أباه حدثه أن عبد الله بن عمر قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم «مفاتيح الغيب
الصفحه ٣٥٦ : «نعم» قال لكن
الملائكة لم تضع أسلحتها ، وهذا الآن رجوعي من طلب القوم.
ثم قال : إن الله
تبارك وتعالى
الصفحه ٣٦٠ :
أبويك» وقد علم أن
أبوي لم يكونا يأمراني بفراقه ، قالت : ثم قال : «إن الله تعالى قال : (يا أَيُّهَا