الصفحه ٥١٩ : تعالى إن لدي مزيدا ،
قال : فيفعل ذلك بهم في درجهم حتى يستوي في مجلسه ، قال : ثم تأتيهم التحف من الله
الصفحه ١٨٣ :
عبدوها من دون الله؟ ولهذا قال (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ) وهكذا هذه الآيات الكريمات
الصفحه ٢٧٦ :
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ) [المائدة : ٤٩
الصفحه ٧٩ :
والسنن من غير وجه
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال «أنت ومالك لأبيك» (١).
وقوله (أَوْ
الصفحه ٣٠٢ : بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ) أي إن المظلمة أو الخطيئة لو كانت مثقال حبة من
الصفحه ١٨٩ : الْوَعْدُ إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ) قال الله تعالى مجيبا لهم : (قُلْ) يا محمد (عَسى أَنْ يَكُونَ
رَدِفَ
الصفحه ٣٠١ : : (وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ) [البقرة
الصفحه ٤٩ :
أنه يجب على السيد
إذا طلب منه عبده ذلك أن يجيبه إلى ما طلب أخذا بظاهر هذا الأمر.
وقال البخاري
الصفحه ١١٤ : وأمي يا رسول الله ، أي الذنب
أكبر؟ قال «أن تدعو لله ندا وهو خلقك» قلت : ثم مه؟ قال «أن تقتل ولدك كراهية
الصفحه ٢٠٣ : إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ (١٨) فَلَمَّا أَنْ
أَرادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُما قالَ يا
الصفحه ٢٠٦ :
قريبا إن شاء الله ، ثم من الموجود في كتب بني إسرائيل أن هذا الرجل اسمه ثيرون ،
والله أعلم. قال أبو عبيدة
الصفحه ١٢٨ : مُنْقَلِبُونَ (٥٠)
إِنَّا
نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنا رَبُّنا خَطايانا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ)
(٥١
الصفحه ١٥٢ : صلىاللهعليهوسلم «عرفت أني إن
بادأت بها قومي رأيت منهم ما أكره فصمت ، فجاءني جبريل عليهالسلام فقال : يا محمد إنك
الصفحه ١٧٠ :
ما
ذا يَرْجِعُونَ (٢٨) قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ
(٢٩
الصفحه ١٧٣ : أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِها قَبْلَ أَنْ يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ).
وقال قتادة : لما
بلغ سليمان أنها