الصفحه ٤٦٣ : مِنْ دُونِ اللهِ قالَ سُبْحانَكَ ما
يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ لِي بِحَقٍ) [المائدة : ١١٦
الصفحه ٥٠٧ : لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) أي إن اتخذتها آلهة من دون الله.
وقوله تعالى : (إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ
الصفحه ٢٤٤ :
(أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ
الصفحه ٨٥ :
الأنبياء قبلي»
فذكر منهن أنه «كان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة» (١) كما قال تعالى
الصفحه ٥٠٦ : فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢٢)
أَأَتَّخِذُ
مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا
الصفحه ٢٤٨ : حمزة ، حدثنا الأوزاعي عن نافع ، وقال أبو النضر عمن حدثه عن
نافع عن عبد الله بن عمر أن رسول الله
الصفحه ٣٥٢ : الجنة إني أجده دون أحد قال : فقاتلهم
حتى قتل رضي الله عنه ، قال : فوجد في جسده بضع وثمانين بين ضربة
الصفحه ٢٤٥ : أَلِيمٌ) أي موجع شديد في الدنيا والآخرة.
(فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ
الصفحه ٢٩٧ :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ (٨)
خالِدِينَ
فِيها
الصفحه ٩١ : أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ) أي ما ينبغي لأحد أن يعبدنا فإنا عبيد لك فقراء إليك ، وهي
الصفحه ١٦٩ : البناء محكم ، وكان فيه ثلاثمائة وستون طاقة من
مشرقه ومثلها من مغربه ، قد وضع بناؤه على أن تدخل الشمس كل
الصفحه ٣٦٥ : صلىاللهعليهوسلم خاصة. وقال عكرمة : من شاء باهلته أنها نزلت في شأن نساء
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فإن كان المراد
الصفحه ٢٦٧ : ، قال : كان المشركون يحبون أن تظهر فارس
على الروم ، لأنهم أصحاب أوثان ، وكان المسلمون يحبون أن تظهر
الصفحه ٤٧٨ : دُونِهِ ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (١٣)
إِنْ
تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا
الصفحه ٣٣٠ : .
وقوله تعالى : (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ
الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ) قال ابن عباس