الصفحه ٢٧٣ :
لفارس بعد بضع سنين وهي تسع ، فإن البضع في كلام العرب ما بين الثلاث إلى التسع ،
وكذلك جاء في الحديث الذي
الصفحه ٢٧٤ : من بالشام من عرب الحجاز ، فأحضر له
أبو سفيان صخر بن حرب الأموي في جماعة من كبار قريش ، وكانوا بغزة
الصفحه ٢٧٩ : أَلْسِنَتِكُمْ) يعني اللغات ، فهؤلاء بلغة العرب ، وهؤلاء تتر لهم لغة
أخرى ، وهؤلاء كرج ، وهؤلاء روم ، وهؤلا
الصفحه ٢٩٠ : العربية.
وقال آخرون : من قبل أن ينزل عليهم المطر من قبله ، أي الإنزال لمبلسين ، ويحتمل
أن يكون ذلك من
الصفحه ٣١٧ : رسول الله ومن أصحاب الشاء الحفاة الجياع
العالة؟ قال «العرب» حديث غريب ، ولم يخرجوه.
[حديث رجل من بني
الصفحه ٤٠٢ : للدخول ، فإن هذا مما
يكرهه الله ويذمه ، وهذا دليل على تحريم التطفيل وهو الذي تسميه العرب الضيفن ،
وقد صنف
الصفحه ٤٤٩ : أيضا : هي قرى
عربية بين المدينة والشام (قُرىً ظاهِرَةً) أي بينة واضحة يعرفها المسافرون يقيلون في واحدة
الصفحه ٤٥٠ : الهنيء ، تفرقوا في البلاد
هاهنا وهاهنا ، ولهذا تقول العرب في القوم إذا تفرقوا : تفرقوا أيدي سبأ وأيادي
الصفحه ٤٨١ : مالك
وعطاء الخراساني وقتادة : وقال ابن جرير (١) : والعرب إذا وصفوا الأسود بكثرة السواد قالوا : أسود
الصفحه ٤٨٢ : مختلفة أيضا ،
فالناس منهم بربر وحبوش وطماطم في غاية السواد وصقالبة وروم في غاية البياض ،
والعرب بين ذلك
الصفحه ٤٩٦ : تَبْدِيلاً وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَحْوِيلاً)
(٤٣)
يخبر تعالى عن
قريش والعرب ، أنهم أقسموا بالله جهد
الصفحه ٥٠٠ :
وقوله تعالى : (لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ
آباؤُهُمْ فَهُمْ غافِلُونَ) يعني بهم العرب ، فإنه ما
الصفحه ٥١٤ : غيرهما ، ثم بعد هذا يبديه الله تعالى جديدا
أول الشهر الآخر ، والعرب تسمي كل ثلاث ليال من الشهر باسم