الصفحه ٩٣ : يَرَوْنَ
الْمَلائِكَةَ) أي يتعوذون من الملائكة ، وذلك أن العرب كانوا إذا نزل
بأحدهم نازلة أو شدة يقول
الصفحه ١٢٧ : في التركية اسم للخيمة الكبيرة المزخرفة تعد
للعظماء ، والوطاق في العربية : الخيمة والمعسكر المكون من
الصفحه ١٤٧ :
مخبرا عن شدة كفر قريش وعنادهم لهذا القرآن : أنه لو نزل على رجل من الأعاجم ممن
لا يدري من العربية كلمة
الصفحه ١٥٣ : اللهصلىاللهعليهوسلم : «يا بني عبد المطلب إني والله ما أعلم شابا من العرب جاء
قومه بأفضل مما جئتكم به ، إني قد جئتكم
الصفحه ١٥٨ : بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ) [الشعراء : ١٩٤]
إلى أن قال (وَما تَنَزَّلَتْ
بِهِ الشَّياطِينُ وَما يَنْبَغِي
الصفحه ١٧٧ : الله سبحانه
عن ذلك بما هو أصح منه وأنفع وأوضح وأبلغ ولله الحمد والمنة. أصل الصرح في كلام
العرب هو
الصفحه ١٧٩ : الدراهم ، يعني أنهم كانوا يأخذون منها
وكأنهم كانوا يتعاملون بها عددا كما كان العرب يتعاملون. وقال الإمام
الصفحه ١٩٠ : بالمشرق ،
وخسف بجزيرة العرب ، ونار تخرج من قعر عدن تسوق أو تحشر الناس ، تبيت معهم حيث
باتوا وتقيل معهم حيث
الصفحه ٢٠٧ : : سألني يهودي من أهل
الحيرة : أي الأجلين قضى موسى؟ فقلت : لا أدري حتى أقدم على حبر العرب فأسأله ،
فقدمت
الصفحه ٢٢٢ : اتبعنا ما جئت به من الهدى وخالفنا من حولنا من
أحياء العرب المشركين ، أن يقصدونا بالأذى والمحاربة
الصفحه ٢٢٣ : دلالة على أن النبي الأمي وهو محمد صلىاللهعليهوسلم المبعوث من أم القرى رسول إلى جميع القرى من عرب
الصفحه ٢٥١ : يسكنون الحجر قريبا من وادي القرى ، وكانت العرب تعرف
مساكنهما جيدا ، وتمر عليها كثيرا ، وقارون صاحب
الصفحه ٢٥٦ : بالعربية لأهل الإسلام ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم ، وقولوا آمنا
الصفحه ٢٥٨ : يُؤْمِنُ بِهِ) يعني العرب من قريش وغيرهم (وَما يَجْحَدُ
بِآياتِنا إِلَّا الْكافِرُونَ) أي ما يكذب بها ويجحد
الصفحه ٢٦٥ : : (لِيَكْفُرُوا بِما
آتَيْناهُمْ وَلِيَتَمَتَّعُوا) هذه اللام يسميها كثير من أهل العربية والتفسير وعلماء
الأصول